
لمصلحة من نعترض على الحقوق والحريات الواردة في مشروع قانون حقوق الطفل قيد النقاش في مجلس النواب؟ لمصلحة من نعترض على حق الطفل في الحياة والرعاية وتنشئةٍ سليمة تحترم الحرية والكرامة والقيم الدينية

لمصلحة من نعترض على الحقوق والحريات الواردة في مشروع قانون حقوق الطفل قيد النقاش في مجلس النواب؟ لمصلحة من نعترض على حق الطفل في الحياة والرعاية وتنشئةٍ سليمة تحترم الحرية والكرامة والقيم الدينية

من أكبر الصعوبات التي تواجه الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال، صعوبة التنقل داخل فلسطين والخروج منها والعودة إليها. وهذا لا يشمل صعوبة، وغالباً استحالة، زيارة الأقارب والأصدقاء في الأراضي المحتلة، وإذلال

عندما انتهت اللجنة الملكية من اعمالها وضعت "قانونيا" هيكلا ممتازا و خارطة طريق للاصلاح السياسي، لكن كما في اي شيء، انتقال الفكرة من الورق الى التطبيق ليس بالسهل. سرعان ما هوجمت المخرجات و بشكل ممنهج

يتذكّر أردنيون كثيرون التغريدة الجدلية لشاب أردني اسمه قتيبة، وهو طالب جامعي، خاطب رئيس الوزراء الأردني الجديد، حينها، عمر الرزّاز، متسائلاً، فيما إذا كانت الهجرة هي الحلم الوحيدة المتاح للشعب الأردني

حينما تشرفت بالعمل لأول مرة مع المركز الوطني لحقوق الإنسان في بواكير عام 2007، من خلال المشاركة في حزمة تدريبات للسادة القضاة ومرتبات جهاز الأمن العام على اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ضمن برامج

من أبرز مفاجآت قمة جدة زلة اللسان (المقصودة ) لولي العهد السعودي محمد بن سلمان عند تقديمه للملك عبدالله الثاني بـ ( ملك المملكة العربية الهاشمية ) ، وفي حال تحقق ذلك يعني ( شطب الأردن ) لصالح حل
للمرّة الأولى منذ عقود، يحدُث في الأردن قرار حاسم معلن من مؤسسات القرار، معزّزاً بتعديلاتٍ جوهريةٍ على قوانين الانتخاب والأحزاب، بتكريس دور الأحزاب السياسية في مجلس النواب (عبر رفع نسبة المقاعدة
تعد الحماية الاجتماعية حجر الزاوية لتحقيق العدالة الاجتماعية حين يتم توفيرها لجميع المواطنين والمقيمين على أراضي الدولة، وتضمن الحماية الاجتماعية تمتع الجميع بفرص متساوية، وحمايتهم من شتى المخاطر

لم يكن ما قام به الرئيس الأميركي، جوزيف بايدن، مجرّد زيارة إلى المنطقة، بل كان غزواً من دون حرب عسكرية، أعلن فيه من القدس العربية المحتلة قواعد حكم القوى المهيمنة، أي أميركا وإسرائيل، فلا وجود لمصلحة

في مساء يوم 15 يوليو / تموز 2016، شنت "منظمة غولن الإرهابية (فيتو) محاولة انقلابية دموية ضد شعب وحكومة بلدي. كان هدفهم إقامة نظام أصولي راديكالي موالٍ فقط لزعيمهم فتح الله غولن. بينما غادرت وحدات