مقالات
تتصيد الصحافة الاسرائيلية "السمك" في كلام طاهر المصري رئيس مجلس الاعيان في حفل الاستقلال ، وتبدأ الصحف الاسرائيلية والمواقع الالكترونية ، بتحليل الكلام وماخلف الكلام . طاهر المصري يقول في كلمته في حفل
تشكيل لجنة توجيهية عليا موازية للجنة »الداخلية« وربط إعلام الانتخابات بالرئاسة في الجلسة الأخيرة لمجلس الوزراء أُعلن عن تشكيل »لجنة توجيهية عليا للإشراف على الإنتخابات« يرئسها رئيس الوزراء سمير
الاعترافات المنسوبة للأردني حسام الصمادي بأنّه حاول القيام بعملية دمار شامل، لا تمثّل سوى حلقة جديدة من الابتزاز غير الأخلاقي تجاه هذا الفتى، بعد أن تمّ اصطياده والإيقاع به من قبل الأجهزة الأمنية
في مصر, على سبيل المثال, لا تعترف الدولة بجماعة الاخوان المسلمين ولا يوجد حزب مرخص لهذه الجماعة كما هو الحال في الاردن. مع ذلك اوصلوا الى مجلس الشعب في الانتخابات الاخيرة اكثر من 87 نائباً وبعض
ا يمكن استبعاد الحراك الثقافي الأردني ، تاريخياً ، من مستوى الحراك الثقافي العربي ، عموماً: فالبدايات تبدو متشابهة في معظم الأقطار العربية ، ربما باستثناء الحركة الثقافية المصرية ، التي بدأت في وقت
يخرجُ صباحا من بيته مفتونا بكمال أوصافه. ينظرُ أثناء مشيه الأمتارَ القليلة قبل الوصول إلى سيارته، في كلِّ الجهات، كما لو أنه يحثُّ الناسَ على التقاط علاماته الفارقة. يتخيَّلُ، وهو يقود سيارته بخيلاء
يستوطن الفقر في كل موقع ، وقد كنت تسمع عن الفقر ، باعتباره فقر البطون ، غير انه اليوم ، بات جارحاً وحاداً ، لايترك احداً من شره. تغير مفهوم الفقر في الاردن ، فقد كان الفقير هو قليل الدخل الذي لايكفيه
دخلت الانتخابات النيابية مرحلة العد التنازلي، وسوف نشهد بالتأكيد في الأيام القلية المقبلة حملة من الاتصالات والنشاطات السياسية والشخصية، وستبدأ الحملات الانتخابية للمرشحين، فهل ستكون الحملات
كلمتا الرفاعي والمصري لامستا الجدل حول العلاقة الاردنية - الفلسطينية. المناسبة لا تحتمل كلاما صريحا وفي العمق, لكن العناوين الرئيسية لم تغب عن خطابات حفل الاستقلال في حديقة "الرئاسة". المتحدثان
نشأ الاردن كدولة قُطْرية, في الفترة نفسها التي ولدت فيها الدول القُطْرية الاخرى, من جنوب تركيا الى بحر العرب, ومن حدود سيناء الى شط العرب. غير انه في السياق التاريخي وعوامل تكوين المجتمع تجاوز الاردن