مقالات

الكُتّاب

يصل الملك الأردني عبدالله الثاني إلى البيت الأبيض بعد غياب سنتين ليطوي مع الرئيس الديموقراطي جو بايدن صفحة سلفه دونالد ترامب، الذي سعى إلى تهميش الملك خلال عهده وعاقبه لرفضه “صفقة القرن”. كما حاول مع

سقطت اليوم ضحيّة رأي جديدة في براثم جماعة الإرهاب الفكري الذين باتوا يمثّلون القاعدة التي لا تقبل استثناء، لأنهم يرون في كل مخالف بل حتى في المحايد الذي يعزف عن عزفهم النشاز مارق أو زنديق يستوجب

تأتي زيارة الملك عبدالله الثاني إلى واشنطن واللقاء الذي جمعه بالرئيس الأميركي، جو بايدين، ولقاءاته مع المسؤولين الأميركيين العسكريين والسياسيين، في توقيت مهم للعاصمة الأردنية عمان، على أكثر من صعيد،

لم أتخيل أو يخطر في ذهني يوما أن أقرأ بيانات أو تعليقات أو وجهات نظر من أي مواطن في أي بلد باسم شعب ما ومن أي نوع تعترض على الدعوة المتعلقة بالهوية الوطنية الموحدة والجامعة. حقيقة شعرت بمفاجأة من وزن

لعل أهم ما يشغل بال العاهل الأردني، عبدالله الثاني، في زيارته حاليا إلى أميركا، تأمين الدور الاستراتيجي لبلده في المنطقة، وفق منظور الولايات المتحدة، بحيث لا تتخلّى الأخيرة عن النظام، بغض النظر عن

بعد أكثر من عامين على إغلاق البيت الأبيض في وجه العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، تفتح له الأبواب مرة أخرى، ويحتفي الرئيس الأميركي الجديد، جو بايدن، باستقباله كأول زعيم عربي، ويمتدح وزير الخارجية

"جميع الأفعال لها عواقب" هو أبرز الخطوط الدرامية لرواية "جميع رجال الملك " للكاتب الأمريكي روبرت بن وارن التي صدرت لأول مرة عام 1946، وقد تكون أيضا أحد العبارات التي يمكن أن نصف بها قرار محكمة أمن

بعد ست جولات من المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، بمشاركة الدول الكبرى الخمس الأخرى في فيينا، وعدم تحديد موعد لجولة سابعة، بدأ فريق الرئيس جو بايدن في القلق من أن فرصة التوصل إلى