مقالات

الكُتّاب

أهلا بالقرارات الشعبية

بالرغم من انشغالاتالمواطنين الكثيرة إلا أن جانبا من نقاشاتهم وتساؤلاتهم كانت تنصب حول النسبة المئوية لتخفيض أسعار البنزين التي تنعكس تداعياتها على كافة نواحي الحياة صعوداً أو استقراراً أو هبوطا، ولكن

حول الإجماعات العشائرية

كلما أقرأ عن إجماع عشائري على دعم مرشح أوحد عن العشيرة لخوض الانتخابات النيابية العامة، أُصاب بالإحباط. وكلما أسمع عن انتخابات "ديمقراطية وشفافة" ستجريها عشيرة لانتخاب مرشحها للانتخابات النيابية

تعالوا نلعب "حكومة وشعب"

بحسب تصريحات رسمية انتخابية أمس, لا يجوز للمرشح أن يطلع على الدوائر الفرعية التي ترشح بها زملاؤه, وهذا يعني أن المرشح لن يتعرف على منافسيه إلا بعد أن تنتهي فترة الترشيح وتعلن كافة الأسماء . هذا بدوره

نمو المديونية المطرد

يظهر أن التحذير من تنامي حجم الدين كقيمة مطلقة لم يلق آذانا مصغية من قبل الحكومات المتعاقبة؛ حيث تؤكد الأرقام أن قيمة المديونية نمت بنهج مقلق خلال السنوات الماضية نتيجة الاعتماد على الاقتراض كحل لعجز

حوار هادئ في التعرفة المائية

اعادة هيكلة تعرفة المياه للاغراض المنزلية التي اقرتها الحكومة مؤخرا يبدو انها مبهمة وغير واضحة حتى الان في اذهان الغالبية العظمى من المواطنين, الذين يتوهون في خضم ارقام ونسب متفاوتة حول مقدار الزيادة

الديمقراطية و الإقتصاد والخيار الشعبي

أول من أمس نفذت حملة "لأ لرفع الأسعار" بالتشارك مع المكتب الشبابي لكل من حزب الشعب الديمقراطي والحزب الشيوعي الأردني إعتصاماً أمام رئاسة الوزراء ضد قرار رفع الأسعار المعلن مؤخراً،و بناءً على طلب من

نداء عاجل للجزيرة الرياضية!

منذ عدة أشهر ونحن في راديو البلد نحاول جاهدين الاتصال مع المسؤولين في قناة الجزيرة من أجل الحصول على حقوق البث الإذاعي لكأس العالم دون جدوى. فقد تراسلنا بالبريد الاليكتروني مع مدير الجزيرة الرياضية،

العنب والناطور والحملات الانتخابية

أرسل لي احد القراء الرسالة التالية ( قادتني الظروف لحضور جلسة ترويجية لأحد المرشحين للانتخابات القادمة، وأكثر ما لفت انتباهي في الجلسة أن معظم الحضور ابدوا استيائهم من نائب اسبق لهم، لأنه حجب الثقة في

"فاتورة الوطنية":من يدفع تكاليفها؟

يضع "المطبخ الحكومي" المواطنين والإعلام في "ركن الزاوية" عندما يبرر القرارات الاقتصادية القاسية جداً على الشريحة الواسعة من الناس بأنّها الحل الوحيد لإنقاذ الموازنة العامة والاقتصاد الوطني من الانهيار