مقالات
لا ندري ما وجه الشبه بين الانتخابات والأعراس والمعارك. البعض منا، وكل له أسبابه، يصفون انتخاباتنا بالأعراس، والجميع من دون استثناء يصرون للأسف على وصفها بالمعارك الانتخابية . لماذا الانتخابات لدينا
البحر الميت يموت فعلا، لا مجازا، فشواطئة تنحسر كل عام بمعدل متر واحد. فبعد أن حولت إسرائيل معظم مياه نهر الأردن لأغراضها المائية وجففت بحيرة الحولة واستغلت بشكل شبه شامل مياه بحيرة طبريا، لم يبق من
يدلل تواضع معدلات النمو الاقتصادي حتى الشهر الثالث من العام الحالي والمقدر بمعدل 2.03 % على ضعف النتائج التي حققتها الجهود الرامية إلى تحفيز الاقتصاد منذ مطلع العام الحالي . ولم تتمكن جميع الإجراءات
التفاهم مع اي طرف حول حجم مشاركته اقرار مسبق بالتزوير . نفى رئيس الوزراء سمير الرفاعي ان يكون هناك نية لدى الحكومة لاجراء تفاهمات مع الحركة الاسلامية حول طبيعة وحجم مشاركتها في الانتخابات النيابية
يقولون إن نظام العمل بازدواجية المعاملة هو شأن كثير من الدول ، إلا أنهم يستدركون قائلين إن حكوماتنا المتعاقبة لا تراعي موظفي الأحوال والجوازات للأسباب التالية : ان رواتب موظفي دائرة الأحوال المدنية
من المؤكد أن سيدات أردنيات كثرا مررن بتجربة غير سارة كهذه، ومن المؤكد كذلك أن ردود أفعالهن لم تختلف كذلك نظرا لطبيعة الموقف الذي غالبا ما يفرض عليهن رد فعل محددا يقتصر على التسليم بالعجز. تسرد الحكاية
لا شك ان حكومة الرفاعي تمتلك فريقا اقتصاديا وزاريا له ثقل نوعي وقادر على مواجهة تحديات المرحلة نظرا للخبرات والكفاءات التي يتمتع بها وواقعيته في الطرح ووحدة العمل والهدف, عكس ما كان عليه الحال في
سألني احد القراء الأعزاء: لماذا تجلدوننا كل يوم بمقالات وتصريحات عن (الازمة الاقتصادية) والعجز الذي تعاني منه الموازنة في بلدنا ، وتنشغلون بالتشخيص والوصف ، وكأننا لا نعرف ذلك او نلمسه في حياتنا
غابت شمس المرجعية الإسلامي (وليس فقط الشيعي) حسين فضل الله، لكن صيته وعلمه وفكره، كلّ ذلك سيبقى "عملاً نافعا" من بعده. فضل الله ليس عالما وقياديا وطنيا ملتزما بقضايا الأمة فحسب، بل هو "شخصية استثنائية
العبرة في نسبة المقترعين لا في عدد المسجلين . مددت الحكومة فترة التسجيل للانتخابات اسبوعين بعد انقضاء المهلة القانونية وهي شهر كامل . وبررت القرار بالإقبال الكبير على مراكز التسجيل من طرف المواطنين