مقالات
ربما من قبيل المصادفة أن تتزامن تصريحات وزير التعليم العالي د. وليد المعاني، مع نتائج دراسة الفقر التي صدرت عن دائرة الاحصاءات العامة، فقد أشار إلى أن 16 % من العائلات الأردنية ذات الدخل المحدود
وصل الى عمان ، بعد ان اغلق مطعمه في الولايات المتحدة ، وعرضه للبيع دون ان يشتريه احد ، كانت الدنيا رمضان هنا ، وهو في ضنك كبير من وضعه السيئ . وصلته قصة عدد من المساجد في ذلك الجبل في عمان وقد انقطع
بمناسبة الحديث الحكومي "المشوق" عن الحاجة لوجود مجلس نواب "قوي وفاعل ومؤثر"، كما جاء نصاً على لسان الناطق الرسمي باسم الحكومة د. نبيل الشريف، وجدتني أتحمس وأركب الموجة الحكومية وأوغل في التفاؤل، وأدعو
يحمل المواطن الأردني سامر البرق الذي سلمته الحكومة الأردنية لإسرائيل الرقم الوطني 9741049016 ع، مما يطرح تساؤلا حول مصداقية نبيل الشريف الناطق الرسمي باسم الحكومة الذي تخبط في تصريحاته على مدار يومين
المقطع الاول: الماتادور وبوسكي.. يرمز الى المنتخب الاسباني بالمصطلح الشهير (الماتا دور) وهو مصطلح يعود الى اصول عربية اندلسية ومركب من كلمتين: الماتا (المميت) ودور (الثور). ومن اللافت للانتباه ملامح و
ليس هناك من حل سهل لأزماتنا الاقتصادية المزمنة ، واليوم عجز الموازنة هو العنوان وغداً سيكون لدينا عنوان آخر ، كما كانت لدينا عناوين مختلفة منذ أواخر الثمانينيات ، ومنذ ذلك الوقت والمواطن مطالب بشدّ
لم يعد الاردن ذاك الاردن الذي عشتم فيه وعرفتموه ، اذ تغير كل شيء ، من القيم الاجتماعية ، الى العادات ، وصولا الى تركيبة الفقر والغنى ، وما بينهما . الارقام غير الدقيقة التي اعلنت مؤخرا تقول ان عدد
الفقر في الأردن لامركزي، يعشعش في عمق القرى والبلدات، أكانت في الأرياف أم على حواف الصحراء. الفقر في دول أخرى يتمركز في مدن الصفيح التي تنشأ عشوائيا في محيط العواصم والمدن الكبرى، وهي ظاهرة نجت منها
تعترف الأرقام الرسمية، في أحدث دراسة حول الفقر، أن معدل الفقر كان سيرتفع ليبلغ 21 % بدلا من 13.3 % وهي نسبة كبيرة بنهاية 2008، لولا المعونات التي يقدمها صندوق المعونة الوطنية، والتدخلات الأخرى. ومعدل
في الثاني من تموز ـ يوليو الجاري ، أكد وزير المالية الدكتور محمد أبو حمور أنه لن يتم فرض أي ضرائب جديدة حتى نهاية السنة المالية 2010 ، مبيناً ، وفقا ما نُشر في الصحف ، أن المؤشرات المالية خلال الشهور