مقالات

الكُتّاب

شارفت اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية على الإنتهاء من أعمالها، حيث بدأت ملامح كل من قانوني الانتخاب والأحزاب السياسية الجديدين بالظهور، والتي رافقها جملة من ردود الفعل الشعبية والسياسية

في ضوء العاصفة الأردنية الإلكترونية التي اجتاحت مواقع التواصل، إثرعرض مسلسل "مدرسة الروابي للبنات" (إخراج وكتابة تيما الشوملي) على قناة "نتفلكس"، الذي حقق أعلى نسب مشاهدة في الأردن ودول عربية عديدة،

من المفترض أنه أصبح لدى الشخصيات العامة في الأردن وبخاصة الحكومية خبرة أفضل في التعامل مع التصريحات الإعلامية من حيث الصياغة التوقيت والمضمون، فالجمهور متابع جيد ويتأهب لفحص وتصنيف اي تصريح كان. إلا

عادت طالبان بنسختها الجديدة لحكم افغانستان فاتحة بذلك الباب أمام طموحات "ألإسلام السياسي المحاصر" للهجرة مرة أخرى إلى أواسط آسيا بحثا عن ملاذات آمنة، لكن لا تبدو خارطة كابول سنة 2021 هي ذاتها الخارطة

تشارف اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية في الأردن، التي شكّلها الملك عبد الله الثاني، قبل قرابة شهرين، على الانتهاء من مهمتها، كما هو متوقع في الشهر المقبل (سبتمبر/ أيلول). وعلى الرغم من تباين

كنت قد كتبت هذه المقالة عقب انقلاب أحدهم على عمليّة مراجعة وتحديث منظومة الحياة السياسيّة، لكنني آثرت وقتها عدم نشرها إيماناً منّي بأنّها قد تساهم ولو بالنذر اليسير في تحقيق مأربه الواضح للعيان في

سأترك للمؤرخين والخبراء العسكريين مهمة القيام بمراجعة دقيقة، متأنية وقائمة على المعلومات، لتحليل هذا الانهيار الهائل في أفغانستان والسرعة المذهلة التي وقعت فيها عواصم الولايات الأفغانية، بما فيها

مشهد تعلق بعض الأفغان بأجنحة طائرة أمريكية تهمّ بالإقلاع هلعاً وهرباً من حركة طالبان الظلامية وسقوطهم قتلى على مدرج المطار، وما أثاره ذلك من تعاطف وحزن شديدين حول العالم، يتجاوز في دلالته مجرد كونه

كشفت تجربة اللجنة الملكية تناقضا غريبا وخللا بنيويا في المجتمع الأردني من حيث التعامل مع موضوع الديمقراطية ومبدأ احترام الرأي الآخر. فمنذ اليوم الأول لتشكيل لجنة متعددة الأفكار والخلفيات حاول البعض

تنطلق أشغال "اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية" من فرضية تقوم على الحاجة لوجود أحزاب كبيرة، وطنية في تمثيلها، برامجية، ويفضل أن تتوفر على "حكومات ظل". لا أحد يجادل في صحة هذه الفرضية، وحاجة