مقالات
يرى السفير الايراني في عمان ان الصراع بين الغرب وطهران ليس صراعا "نوويا" وانما حضاري بامتياز ، فالغرب لا يريد لأية دولة في العالم الاسلامي ان تمتلك "اسرار" التقدم العلمي والتكنولوجي ، او ان يصبح لديها
لم يعد بوسع حكومة سمير الرفاعي إغلاق كافة الملفات المأزومة التي باتت تشكل سوارا صلبا يحيط بها ويضعف موقفها ويقلل من فاعليتها واستجابتها. حكومة الرفاعي ووفق سيرتها الحالية، تبدوا وعلى القطع، غير مرشحة
لم يسبق أن تحول الهمس السياسي في الأردن إلى جلبة وصخب وغضب مسموع ومقروء ومرئي، كما هي عليه الحال الآن. فانتقاد السلطة أصبح يومياً وعلنياً وقاسياً وشاملاً لمن وراء السلطة وفي ثناياها، بل ولكل ما يحيط
قيمة الاعتراف بالمشكلات والتقصيرعلنا التي ظهرت في تعامل الحكومة الاردنية خلال اليومين الماضيين مع ازمتي المياه والكهرباء، لا تؤشر فقط على توفر الامكانية للتعامل الشفاف مع القضايا الاشكالية، بقدر ما
ما أن وقع خلل فني في التلفزيون الأردني منذ أيام دفع إحدى المذيعات إلى التلفظ بعبارة نابية لم تكن تعرف أنها ستخرج إلى أسماع المشاهدين، حتى تسابقت بعض وسائل الإعلام الأردنية بكافة أشكالها لنشر وتداول
يروي لي من يعيش في القدس ، ان البيوت التي احتلها اسرائيليون في القدس ، وفي البلدة القديمة تحديداً ، يتم تخزين الصواريخ فيها ، عبر نقلها بصناديق تحت اعين جنود الاحتلال. العملية بدأت في الثاني من رمضان
لم يكن إيهود باراك، وزير الحرب الصهيوني، قد غادر الأرض الأردنية بعد عندما أطلقت قوى معارِضة أردنية، حزبية ونقابية مهنية، نداءها لتشكيل "حكومة وحدة وطنية" للقيام بعملية "الإصلاح السياسي"، من أجل مواجهة
* " الأيام بتركض.. والبين بركض معاك ".. هو ملخّص ما جاء بتقرير منظمة " حلّوا عنا " الشعبية. والمعنية بدراسة ومتابعة الأوضاع الأقتصادية التي يعيشها المواطن الأردني ! . * في غرفة الأجتماعات.. بالطريق
هنالك ارتياح عام في الوسط الإعلامي وبين النخبة السياسية في الأردن - باستثناء تلك التي تضع مناكفة الحكومة هدفا بحد ذاته - بتفاصيل التعديلات التي تم إجراؤها على قانون جرائم المعلومات والتي استجابت
(1) من بين أصناف الخضار في البلد, ربما كان الخيار أوفر حظاً من غيره, على الأقل لأن الموقف منه سواء لجهة منع أو استئناف تصديره كان "خَياراً" حكومياً مستقلاً تم اتخاذه بمحض إرادة الحكومة. إن المتتبع