مقالات
يُقَدّم اعداء الاسلام وأنصار الصهيونية, في الولايات المتحدة الاعذار لردود فعلهم المشينة بالتذكير دائما بهجمات 11 سبتمبر التي تصادف بعد غد. فمن التظاهرات المتعصبة والحاقدة في شوارع نيويورك ضد مسجد
الدولة الفلسطينية قادمة، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت ستأتي من خلال محادثات السلام الحالية أم لا. من السهل أن نكون متشائمين أو حتى لا مبالين، بشأن الجولة الأخيرة من محادثات السلام الإسرائيلية -
لا يوجد لدى وزارة التربية والتعليم - كما يقول مدير التعليم الخاص - اية تعليمات تسمح لها "بضبط" حالة فوضى الاسعار التي يشهدها قطاع المدارس الخاصة ، وهذا يعني ان "رأس المال" الذي يتحكم اصحابه بواقع
* فندق في سورية يستضيف المتشاجرين مع زوجاتهم مجانا بشرط ابراز ما يثبت ذلك الخلاف "كدمة أو كسر".. على الفور تلقى أحدهم هذا الخبر الذي جاء على وجه العيد.. واتصل مع ادارة الفندق طالبا حجز جناح كامل لأنه
قرار الحركة الاسلامية بمقاطعة الانتخابات لعام 2010 جاء بطريفة مؤسسية مكتملة، كما جاء بعد دراسة تقويمية متأنية لمراحل المشاركة وقراءة شاملة للوضع السياسي الأردني و الوضع الإقليمي بطريقة علمية سليمة،
هناك حاجة لمبادرة خاطفة تتجاوز بيروقراطية الحكومة وتحفظات الاسلاميين . لم يتقدم الطرفان - "الحكومة والحركة الاسلامية" من طاولة الحوار المباشر بعد, فيما يضيق الهامش المتاح امام الاسلاميين للتراجع عن
أحسنت الحكومة بإلغاء قرارات الاستيداع والنقل بحق المعلمين المطالبين بتأسيس نقابة لهم، وتسجل الحكومة سابقة تحسب لها إن استطاعت الوصول لتفاهم مع المعلمين لتشكيل إطار يجمعهم، فإن كان هناك قرار من لجنة
من المهم أن تتم الإستفادة ، على مستوى التخطيط السليم لقطاع المياه في الأردن من تجربة صيف 2010 والتي شهدت أزمة مياه ناجمة عن تراكم عدد كبير من الدوافع والاسباب في فترة محددة من الزمن ومنها ارتفاع درجات
كان الملك واضحا في لقائه مع رؤساء التحرير في الدفاع عن المصالح الاردنية في كل وقت وفي جميع الظروف اذا ما تعرضت هذه المصالح الى الخطر. وهذا الموقف ليس جديدا, كما انه لا يعني ان الاردن يعارض انطلاق
** إذا لم يفاوض الأردن إسرائيل في قضايا "لها مساس مباشر بالأمن الوطني الأردني" فمن يفاوض عليها إذا؟ ** كما في الحالة الفلسطينية، تجد المعارضة الأردنية لتأييد المملكة لاستئناف المفاوضات الفلسطينية –