مقالات

الكُتّاب

اصلاح السياسة ام اصلاح الاخلاق؟

أمس، ادركت ان العنف الاجتماعي وصل الى العصب وان ما فعلناه بأنفسنا وابنائنا حان وقت سداده، وها نحن فعلا نحصد ما زرعنا، لكن بدل ان نلوم هؤلاء الشباب الصغار الذين انتفخت اعصابهم ونفد صبرهم وضاقت صدورهم

على أعتاب انتخابات نقابة المعلمين...

p style=text-align: justify;...ونحن على اعتاب أول انتخابات لنقابة المعلمين بعد نضال طويل وغياب ناهز (5) عقودا, فما هي الصورة التي نريد ان نراها لهذا الحراك المظفر وهل هنالك برامج وخطط يتبناها المرشحون

لن نحارب الفساد

p style=text-align: justify;اتصل بي أقارب من معان إثر توقيف المهندس عمر المعاني يدعونني للمشاركة والتغطية في فعاليات تضامنية معه. الطلب الغريب تكرر في كل القضايا التي تحال للمحاكم، مع أن المتهمين فيها

الهتافات الساخنة الى اين تأخذنا?

p style=text-align: justify;لا احد يعرف الى اين يريد ان يأخذنا المتحمسون في هتافاتهم وتصرفاتهم في الشوارع ايام الجمع? من هم هؤلاء الهتيفة ومن نَصّبهم علينا? ماذا يريدون وما هي اهدافهم? هل نحن مضطرون

لكل فاسد خيمة ... والمواطن له الله!!!

p style=text-align: justify;بقينا نسمع ولسنوات طوال عن محاربة الفساد والمفسدين والفاسدين , وما أن بدأت هذه الحكومة بالشروع في محاربة الفساد والمفسدين حتى انقلبت الآية , فأصبح الفاسدون والذين كانوا

الاتفاق ممكن على صيغة مناسبة للنظام الانتخابي لضمان إجراء انتخابات نيابية العام الحالي

في هذه المرحلة التي تنتظر فيها القوى السياسية والحزبية ومؤسسات المجتمع، لمعرفة ماهية قانون الانتخاب الذي من المقرر إجراء الانتخابات النيابية المقبلة على أساسه، تتبادر أسئلة مهمة عديدة، أبرزها: هل

في عام 2012 ما زالت القدس بلدية أردنية !!!

صدرت الإرادة الملكية السامية قبل أيام بالموافقة على القانون المعدل لقانون البلديات الأردني رقم (7) لسنة 2012 والذي أقره مجلس الأمة بشقيه الأعيان والنواب بعد أن تم إدخال سلسلة من التعديلات القانونية

الطفيلة: عندما نخطئ في العنوان!

لم ينته الحراك الأعلى سقفاً في الطفيلة مع سلسلة الاعتقالات التي حدثت، حتى لو تجاوزت العدد الحالي. فالقصة، بالتأكيد، ليست مرتبطة بعشرين أو ثلاثين شخصا (فقط) هم من يقفون وراء هذا السقف المرتفع هناك،

أربعون ملثماً يقتحمون الحرم الجامعي

في ظاهرة غريبة جداً على حس الأردنيين, وعلى حس الدولة الأردنية التي تفتخر بأنّها كانت النموذج في التحديث والتطوير والعمل المؤسسي للدول العربية المجاورة, وتفتخر بالأمن الشامل الذي يسود الأردن دولةً