مقالات
آن للمعلمين أن يتنفسوا الصعداء وأن يبدأوا مرحلة جديدة قوامها نيل حقوقهم السياسية والاقتصادية والمهنية وان يكونوا، كما هو المأمول منهم، الحاضنة الرئيسية لبناء الدولة وتنشئة الاجيال وفق نسق ايجابي يعود
تتحدث بعض وسائل الإعلام عن عشاء جمع السفير الأميركي بعدد من رؤساء الحكومات والوزراء السابقين. وبحسب هذه الوسائل الإعلامية، فقد تم طرح بعض الآراء الجريئة التي يرى أصحابها أنها تشكل مخرجا سياسيا للأردن،
في التقرير الذي أعلنه معروف البخيت وفريقه، تكشفت حقائق كثيرة، ووردت ردود مقنعة ورصينة تفند الاتهامات التي تضمنها تقرير اللجنة النيابية حول خصخصة الفوسفات. تأخرت في كتابة المقال إلى حين الانتهاء من
في معلومات أن أغلب الأعيان سيرفضون تمرير قرار النواب بمنح انفسهم والنواب السابقين والاعيان والوزراء جوازات سفر دبلوماسية مدى الحياة، فالميل العام في مجلس الأعيان ضد قرار النواب. يأتي هذا وسط غضب شعبي
مصطلح التنافس الحزبي او تطوير المصطلح نحو الصراع الحزبي ليصبح أكثر رعباً وخوفاً في نفوس الناس, وله جرس مخيف يعطي انطباعاً منفراً في نفوس الشباب والأجيال عامّة, ومن هنا تتكرر هذه العبارة على ألسنة
يتوجه المعلمون غدا إلى صناديق الاقتراع ليضعوا اللبنة الأولى في صرحهم النقابي. للمرة الأولى منذ أكثر من نصف قرن، سيكون للمعلمين نقابة في الأردن.قبل الربيع العربي، انتفض المعلمون على واقعهم التعليمي
لا يختلف اثنان على أن صورة مجلس النواب قد اهتزت أمام المواطنين لأن معظم هؤلاء المواطنين يعتقدون اعتقادا جازما بأن هذا المجلس يحاول أن يحصل على أكبر قدر من الامتيازات والمكاسب الشخصية قبل أن ينفرط عقده
من الواضح أن قضية حل مجلس النواب قبل نهاية العام الحالي باتت هما مؤرقا لبعض من النواب الى الدرجة التي جعلتهم يبحثون عن مكاسب مختلفة قبل المغادرة من قبيل جوازات سفر سياسية وتقاعد مدى الحياة. ورغم عدم
من يثير الغضب والشغب – ايضا- في بلادنا: هؤلاء الشباب الذين يخرجون –بكل ما فيهم من تعب واحباط- باحتجاجات للمطالبة بحقوق الناس ام اولئك المسؤولون الذين يتفننون كل يوم باستفزاز الشعب، تارة بمقررات تنزل
كان مفاجئا الاجتماع الذي عقدته لجنة الحوار الوطني في نادي الملك الحسين أول من أمس . إذ لم يتوقع أحد أن تعقد اللجنة اجتماعا خاصا بها، بدون طلب من الحكومة، لمناقشة التطورات السياسية، خصوصا تلك المتعلقة