مقالات
الذين انسحبوا من “الترشح” للانتخابات ليسوا دعاة “المقاطعة” فقط، سواءً أكانوا من “الاخوان” أم بعض احزاب اليسار أم الحراكات الشعبية، وانما غاب أيضاً رؤساء الوزارات السابقون ومعهم شخصيات وطنية تبوأت
هل السمة الغالبة على مجالسنا النيابية هي الحل ؟ وهل حل المجالس ظاهرة ايجابية ام سلبية ؟ وهل سببها محاولات تغول المجلس على الحكومة ام العكس؟ أم قيام المجلس بدوره مما يضعف دور الحكومة التي لا ترغب ذلك ؟
أكثر الشعارات رواجا في العملية الانتخابية التي لم تسخن حتى الآن، هو شعار التغيير، وانضوت تحت جناحيه شعارات الربيع العربي (الدولة المدنية الحديثة، والعدالة الاجتماعية والكرامة الوطنية والمساواة
ختمت الحكومة عامها المالي 2012 باقرار مشروع قانون الموازنة العامة لسنة 2013 ، ورغم تاخر انجاز الخطة المالية للدولة الا ان هناك اعذارا بات المحلل والمراقب يتفهمها حول اسباب التاخير . المفاجأة كانت في
يستمر المرشحون المستقلون بحملاتهم الانتخابية التي تغزو شوارع المملكة وأرصفتها وجسورها؛ حيث يتنافسون على حجز أكثر الأماكن مشاهدة ولفتا للأنظار اعتقادا منهم بأن صورهم التي تحمل ابتسامات عريضة وشعارات
تبدأ وزارة المالية العام الجديد بالإنفاق وفقا للبند 1/ 12، والذي يوجب اقتصار الإنفاق على النفقات الجارية بسبب تأخر إقرار الموازنة العامة كقانون مؤقت، وذلك إلى حين البت فيه من قبل المحكمة الدستورية،
لا تحتمل ورقة الملك الاولى الا قراءة واحدة اعتمادا على منطوق الورقة نفسها , قراءة سياسية , خالية من ظلال الكاتب نفسه , فالملك طرح افكارا على طاولة الحوار الوطني تفترض نقاشا جماعيا وتنتظر الاراء بشأنها
اذكر أنني في بداية العام كتبت مقالا عنوانه "في استقبال عام 2012" وخاطبت فيه العام قائلا إن منجّيات الاقتصاد الوطني خلال العام تكمن في ثلاثة أمور، ضبط الإنفاق الحكومي الجاري وإلغاء 15 مؤسسة مستقلة لا
- المقال مترجم عن مجلة "اتلانتك منثلي" الأمريكية.. في صيف عام ١٩٩٣، منحت سبقاً نادراً كصحفي فلسطيني مقابلة حصرية مع رئيس وزراء إسرائيل في ذلك الوقت اسحاق رابين، وتعد المقابلة الأولى من نوعها التي
حتى هذه اللحظة، لم يقدم مرشح فردي، او قائمة وطنية، (نحب ان نسميها وطنية وعند الدولة قائمة عامة) برنامجا لافتا للنظر، او اصبحت سيرته على ألسن العامة، ولا حتى المراقبين، وأغلبيتها منسوخة عن بعض، او