مقالات

الكُتّاب

لماذا يتخوف الرئيس من حرب عالمية؟!

يتخوف رئيس الحكومة الدكتور عبد الله النسور من حرب عالمية ستنشب بسبب الملف السوري،والرئيس الذي يبدي تخوفه خلال اللقاء الذى جرى مساء الثلاثاء،وحضره رؤساء تحرير اليوميات وكتاب صحفيون، يعتبر ان الفصل

قانون باسم أسامة دهيسات

ماذا نستطيع أن نقول لوالدة أسامة دهيسات التي اعتقدت أن ابنها في أمن وأمان في حرم جامعي يحمل أحلام المستقبل، وإذا به يحمل كابوس الموت لفلذة كبدها والحسرة الدائمة في روحها؟ اختفت ابتسامة أسامة المضيئة،

"أنفاق" جديدة!

لا تبدو الأجواء صافية بين رئيس الوزراء، د. عبدالله النسور، ومجلس النواب. فمنذ اللحظة الأولى لتشكيل الحكومة، تهاوت عليها الانتقادات من النواب، وأعلن عدد منهم حجب الثقة مبكّراً، فيما تتأرجح الكتل

عن الاتفاق الأردني - الفلسطيني

وضع المراقبون والمحللون الاتفاق الأردني – الفلسطيني حول المقدسات، في أكثر من سياق، يختلف بعضها عن بعض باختلاف الزوايا والتوقيتات والمرجعيات المختلفة لهؤلاء..منهم من رأى فيه، آخر طلقة في “الجعبة

طفح الكيل يا جامعات

العنف المجتمعي وظهور النزعات الفردية والقبلية والمناطقية دليل على غياب المشروع الوطني الجامع يتكرر المشهد المحزن في جامعتي مؤتة والأردنية، مشهد كئيب بوصول جامعاتنا إلى هذا الحد من الفوضى والحقد، طالب

خيارات النسور ونقاشاتنا العامة

تبدو ردود فعل النواب على تشكيلة حكومة الدكتور عبد الله النسور الثانية قاسية، فالبعض سارع الى طرح الثقة بها مبكرا فيما حذّر آخرون من مواجهة «الحقيقة» عند انعقاد جلسة الثقة، لا تسَلْ بالطبع عن الاسباب

ملف القدس على النار

جاء توقيع اتفاق حماية الأماكن المقدسة في القدس، بين الملك عبدالله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، بعد أسبوع من مؤتمر قمة الدوحة الذي شهد مبادرة قطرية بإنشاء صندوق بمليار دولار لدعم القدس، قدمت له

الوزارات "ماسِك" و"فْراطة"

حسبما توحي تصريحات الرئيس، فإن الهدف الفعلي لخطوة تقليص عدد الوزراء هو تمكين النواب من دخول الحكومة بعد أشهر. وفي التطبيق فإن ذلك سوف يعني إعادة "فرط" بعض الوزارات المزدوجة او الثلاثية التي يتولاها

الشعب يريد وزارة لمكافحة العنف العام!

رغم تأييدي الشخصي لرشاقة حكومة د. عبدالله النسور الثانية، وتقليص عدد وزرائها إلى 18 وزيرا فقط؛ وكذلك فطنة دولته بإعادة استحداث وزارة التموين، واستكمال "الشق الثاني" لحقيبة "الخارجية" بإضافة ملف