مقالات

الكُتّاب

عام 2012 .. رؤيتان للأردن

غداً نطوي آخر يوم من عام 2012، ونستقبل سنة جديدة بالتفاؤل والأمل، ولكن قبل رحيل هذا العام من المهم أن نقوم بجردة حساب لما فعلناه وأنجزناه، وهل كنا في العام الثاني من زمن الربيع العربي في الطريق الصحيح

2013 عام جيد لكن صعب!

بعد رفع اسعار المحروقات على مرحلتين خلال العام الحالي، واعادة الدعم الذي سيؤدي الى تحسين المالية العامة، وترتيب تكاليف اضافية على معيشة المواطنين، وحسب ارقام رسمية ستساهم الاجراءات الاخيرة في رفع

الزيارة السرية

لنفترض جدلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لم يزر عمان سرا، كما زعمت مصادر صحفية إسرائيلية؛ فإصرار الجانب الأردني الرسمي على نفي الزيارة يمكن تفهمه لأكثر من اعتبار. وفي ظروف الأزمات، عادة

الأفكار لا تموت

مساكين وأغبياء معاً أولئك الذين يحاولون مقاومة الفكر ومعاندته، وأكثر غباءً وحمقاً أولئك الذين يحاولون اختصار الفكرة بأشخاصهم، أو أولئك الذين يعانون من مرض تضخم الذات، ويرون أنفسهم أكبر من الفكرة وأكثر

التزاحم الانتخابي.. رؤية إيجابية

لكل دورة انتخابات نيابية مفاجآت خاصة بها، غير مستنسخة بالضرورة عن سابقاتها. كما أن لدى الناخبين في أي مرحلة زمنية مزاجاً يختلف باختلاف جملة لا حصر لها من بحر التجارب والخبرات الذاتية المتراكمة. وفوق

عناوين الخلل والفساد وإمكانية الإصلاح

لم يحظ أي اصطلاح بما حظي به الفساد من شيوع حتى أصبح أنصار الفساد يعتبرونه أمرا عاديا في حياة الدول، ولهذا فإن التعايش مع الفساد حالة معتادة في عدد من المجتمعات نتيجة ما يمنحه الفساد لقوى حكومية

لا مفر من الاعتماد على الموارد الذاتية

ربما نكون في طريقنا للخروج التدريجي من الأزمة الاقتصادية الأخيرة التي ألمت بالأردن وسببت الكثير من القرارات الاقتصادية الصعبة والمؤلمة، ولكن من المؤسف أن أحد أهم اسباب تجاوز الأزمة لا يزال هو فقط تدفق

المشهد الانتخابي يتكرر

لا أعتقد أن مَن سيخرج في الانتخابات المقبلة سيختلف عمن سبقه ، هذا إذا لم يكن السابقون هم أكثرية هذا المجلس الموقر ، خاصة وأن العديد من الوجوه الجديدة غابت عنها الشهرة والمال ، والتلميع المسبق! تحليل

القوائم العامة: البحث عن وجاهة زائفة

القراءة الأولية لأسماء أعضاء القوائم الانتخابية العامة التي أقفلت عليها سجلات الهيئة المستقلة للانتخاب مساء الاثنين الماضي -ومع ملاحظة المفاجأة الكبرى بتضخم عدد القوائم المترشحة وخرقها حاجز الستين