مقالات

الكُتّاب

هل يزيد التصويت على 53 % ؟

هل تدرك الهيئة المستقلة للانتخاب أن نجاحها أو شرعيتها متوقفان على نسبة المقترعين في الانتخابات المقبلة ؟ وهل تعلم الهيئة أن دورها ليس فقط في تنفيذ إجراءات الانتخابات بمقدار ما هو إقناع للناس بالتوجه

هل هنالك "عدالة اجتماعية"؟!

شعار "العدالة الاجتماعية" من أكثر الشعارات والهتافات التي تردّدت على ألسنة الآلاف في ساحات الثورات العربية وميادينها، وفي المظاهرات والمسيرات، وانتقل لاحقاً ليحتل مكانة مرموقة وبارزة في برامج الأحزاب

 أسرار تحوم حول الانتخابات

في الجعبة الشعبية أقاويل ومعلومات كثيرة يُجرى تداولها بين النخب والصالونات السياسية، وتتسرب رويدا رويدا إلى المقار الانتخابية، بعضها بشكل سري، والآخر علني، وعبر وسائل الاعلام الحديثة، حول ما يُجرى في

مجلس النواب المقبل

أسئلة عديدة تتبادر إلى الذهن عندما يشاهد ويقرأ المرء الشعارات والبرامج والأهداف السياسية للمرشحين، أفرادا وقوائم. من هذه الأسئلة: كيف ستكون تركيبة مجلس النواب السابع عشر، وهل ستختلف عن تركيبة المجلس

الخدمات الطبية بحاجة إلى تشخيص جريء مع إمكانية الجراحة للمعافاة التامة

من بديهيات أي معالجة طبية أن يعترف المريض بوجود مشكلة وضرورة تشخيصها الصححيح، الأمر الذي قد يتطلب عملية جراحية لكي يتم الشفاء التام. وفي حين تنطبق هذه المبادئ على المرضى, فإنه يمكن تطبيقها على حالة

الضغوطات الانتخابية على الناخبين ... أنواعها وطرق معالجتها !!!

يعد مبدأ حرية التصويت من أهم المبادئ الدستورية التي تحكم نزاهة وشفافية الانتخابات النيابية، حيث يقضي هذا المبدأ أن يكون لكل ناخب الحق في اختيار مرشحه المستقل الذي يريده والقائمة الوطنية التي يقتنع بها

الهيئة المستقلة.. والمهمة الصعبة

يمكن مقارنة معالي عبدالإله الخطيب، رئيس الهيئة المستقلة للانتخاب، بالممثل توم كروز صاحب سلسلة أفلام "المهمة المستحيلة"؛ فهي مقارنة تصلح لوصف جهد الهيئة المستقلة الاستثنائي لترسيخ نزاهة الانتخابات

النائب الذي نريد

مع بدء العد التنازلي للانتخابات البرلمانية كَثُرَ الحديث في وسائل الإعلام والمجالس والصالونات عن "النائب الذي نريد". وهذا أمر إيجابي على نحو عام، إذ يدلل على اهتمام عدد كبير من الناس بنوعية البرلمان

النظام الانتخابي الأردني يحتاج إلى الإصلاح بشكل واضح

إن تمنيات جلالة الملك عبد الله الثاني بأن يكون للأردن ثلاثة أحزاب سياسية (وسط ويمين ويسار)، سوف تخيب بالتأكيد عندما يسمع نتائج التسجيل من اللجنة الانتخابية المستقلة. سيتنافس واحد وستون حزباً ولوائح

المشاركة أم الشرعية؟

حديث يطول حول أسعار الصوت الانتخابي، وبورصة شراء الأصوات في نشاط متزايد. وثمة من يقول إن ثمن "الصوت" بلغ 100 دينار للناخب في إحدى دوائر العاصمة، في حين بلغ متوسط السعر 40 دينارا للناخب في المحافظات