مقالات

الكُتّاب

سوار الفوضى حول الاردن *

يواجه الاردن ظرفا إقليميا صعبا جدا،اذ ان هناك سوارا من الفوضى في الاقليم وهذا السوار يحيط بالاردن كما سوار المعصم من كل الجهات،ولعل السؤال المهم حول قدرة الاردن على مواجهة هذا الواقع،في ظل معادلة

الرئيس ومشوار التحدي

تصريحات رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي بدخول اقتصادنا الى مساره الصحيح ، والتصحيحات التشريعية التي تنوي الحكومة القيام بها بدءًا بقانون الضريبة وقانون الضمان الاجتماعي والمالكين والمستأجرين وتشجيع

هيبة رجل الامن اولا

اهتزت عمان مؤخرا حادث الدهس المتعمد والتي هي الأولى من نوعها في طريقة تنفيذها، حين اقدم احد سائقي السيارات العمومية العاملة على الخطوط الخارجية والمعتصمين امام مجلس الأمة على دهس 11 من مرتبات الأمن

 استمالة النواب على حساب الأمانة

تحت القبة، وبالفم المليان تحدثت النائبة مريم اللوزي عن ممارسات غير شرعية بين حكومة الدكتور عبدالله النسور والنواب، من خلال وجود تنفيعات وتعيينات لفئات عليا قُدّمت لنواب لغايات نيل الثقة للحكومة. وأزيد

نعيب زماننا والعيب فينا

نتحدث عن الإصلاح، ونفعل ما يعيق تقدمه؛ نتحدث عن الواسطة والمحسوبية، ونمارسهما جهارا نهارا؛ نتحدث عن محاربة الفساد، وعند القبض على فاسد تهب جماعته للاعتصام رفضا للتوقيف؛ نتحدث عن نبذ العنف الجامعي

الكتل النيابية وحجب الثقة

رهنت ثلاث كتل نيابية، أول من أمس، منحها الثقة لحكومة عبدالله النسور الثانية، بعدم رفع أسعار الكهرباء. وهذه الكتل؛ الوسط الإسلامي (16 نائبا) ووطن (26 نائبا) والتجمع الديمقراطي (24 نائبا)، وتشكل أقل

معاملة السلفيين الجهاديين

سواء اتفقنا مع السلفيين الجهاديين أم لم نتفق،فإن معاناة مائة سجين منهم،تستحق التوقف عندها،لأسباب تتعلق بحقوق الانسان،من جهة،ولاعتبارات تتعلق بمنع تنمية عقدة “العداوة” التي تم تأسيسها بينهم وبين الداخل

أسباب فشل تجربة المشاورات النيابية

انتهت بسلام المشاورات النيابية التي شهدتها أروقة مجلس النواب السابع عشر منذ بدء اجتماعات دورته غير العادية، والتي أسفرت عن إعادة تجديد البيعة بالدكتور عبد الله النسور رئيسا للوزراء واختيار فريق وزاري

هل "سينجو" الرئيس؟!

يتوعّد نوابٌ الحكومةَ منذ اليوم بحجب الثقة. وتشير الأوساط النيابية إلى أنّ حالة عدم الرضا تهيمن على نسبة كبيرة من النواب. ووفق المعطيات الأوّلية، فإنّ الحكومة ستواجه صعوبة بالغة في منعرج الثقة، هذا إن

 هل تنال الحكومة الثقة؟

لا يبدو ان خطوط الحكومة الجديدة سالكة باتجاه نيل ثقة مجلس النواب، فالطريق تبدو صعبة وغير سالكة حتى هذه اللحظة لاسباب عديدة اهمها ان المشاورات التي ادارها رئيس الديوان الملكي ومن ثم الرئيس المكلف لم