مقالات

الكُتّاب

لعبة الطرابيش

مهما كانت شخصية رئيس الحكومة المنتظر أو أية شخصية تُنصَّب فلم ولن يخرج عن إطار الأردنيين العشرة المبشرين بالجنة ، المسألة لا تحتاج إلى الكثير من التفكير بشخصية من سيأتي رئيسا للحكومة ، بالضبط كما هي

الانتخابات اختبار-  فهل من يعترف بنتائجها

إذا ما قبلنا ما قاله المراقبون الأردنيون والعرب والأجانب إن الإنتخابات الأخيرة كانت بمجملتها نزيهة وإذا ما زلنا نؤمن بأن الشعب مصدر السلطات، فإننا أمام سؤال محير. لماذا يغيب وبشكل كبير أي تقبل للنتائج

 "هَيّْنا لقينا صندوق"..الفضائح لا تنتهي

هل هناك تخبيص أكثر من هذا ؟ هل بقيت ذرة مصداقية في حساب الهيئة المستقلة للانتخاب لم يتم العبث بها ؟. هل يبقى رئيس الهيئة يوما إضافيا في عمله، أم يستقيل ويعلن فشل الانتخابات ؟ أمس تراجعت الهيئة عن منح

نزاهة الانتخابات وغياب العدالة

نزاهة الانتخابات البرلمانية ليست وليدة يوم الاقتراع، بل هي امتداد لكل العملية الانتخابية بدءاً من عملية التسجيل، مروراً بالترشيح، وانتهاء بتفاصيل يوم الانتخاب. ومنذ اللحظة الأولى سجلت مؤسسات المجتمع

هل الانتخابات مزورة؟

تجاوزنا عقدة المقاطعة ووقعنا في الخروقات والشكوك لا شك أن الانتخابات النيابية كانت مختلفة عن سابقاتها وقد شهد الناس بنظافتها ونالت عملية الاقتراع شهادة حسن سلوك من كل بعثات الرقابة المحلية والدولية،

«3» بوابات بعد الانتخابات: من أين ندخل؟

بعد أن وضعت الانتخابات “أثقالها” نكتشف انها أفضت بنا الى ثلاث بوابات: بوابة الأمل، وبوابة اليأس وبوابة استنهاض الهمة، فمن أية بوابة سندخل في المرحلة القادمة؟ البعض ما زال يعتقد أن ثمة مؤشرات تدفعنا

"الكسل التشريعي" وما أنتجه من تشرذم

في خضم النقاش حول شكل ومضمون النظام الانتخابي الجديد، واجهت الهيئة المستقلة للانتخابات عدة مشاكل ومعضلات في ترتيب وتنظيم العملية الانتخابية خاصة فيما يخص الموضوع الجديد في الانتخابات ألا وهو القوائم

متهمو المال السياسي

اغلب الذين تم اتهامهم بقضايا المال السياسي،وتمت احالتهم الى القضاء فازوا بالنيابة،وهذا يأخذنا الى استنتاجات متناقضة فعلياً. يقول نجاح هؤلاء ان الناس لم تصدق تهمة المال السياسي بشأنهم،وان الناخبين