مقالات

الكُتّاب

نحتاج لردود أخرى!

ما الذي يمنع إسرائيل من أن تدك “قلب” دمشق؟ وما الذي يمنع قطعان المستوطنين من ان يقتحموا ساحات الأقصى المبارك؟ لا شيء، بالطبع، فقد تحول عالمنا العربي الى “ملطشة” بعد ان ادار وجهه لتلقي المزيد من

العنف والسلاح والقانون

من أبرز الظواهر المصاحبة لتزايد العنف المجتمعي والجامعي في السنوات الماضية، ارتفاع وتيرة استخدام الأسلحة بأشكالها المختلفة، وبشكل خاص الأسلحة النارية في المشاجرات والأحداث العنيفة، سواء كانت داخل

هل حمّلت عمان الوزير رسالة للأسد؟!

جاء وزيرالخارجية الايراني الى عمان،والفروقات السياسية بين عمان وطهران،كبيرة،ولايمكن لهذه الزيارة ان تؤدي الى اختراق مهم على صعيد العلاقات بين البلدين،فالاردن في معسكر،وايران تقود معسكراً مغايراً

زيارة صالحي.. الحرص على تظهير الخلافات

بدا المؤتمر الصحفي المشترك لوزير الخارجية ناصر جودة، وضيفه الإيراني علي أكبر صالحي، مناسبة لتظهير الخلافات أكثر من التوافقات في سياسة البلدين حيال مجمل قضايا المنطقة. لم يكن هذا السلوك بلا معنى، على

لن نتدخل في سورية عسكريا

ما أشار اليه رئيس مجلس النواب سعد هايل السرور ، ونفيه وجود مراكز تدريب عسكرية كما يشاع ينطلق من الثوابت الاردنية القائمة على عدم التدخل في شؤون الغير. فالاردن لا يقبل اي خيار عسكري في سورية ، ولا يقبل

الأهم.. التطبيق

سمعنا خلال الأيام القليلة الماضية، عقب المشاجرة التي شهدتها جامعة الحسين بن طلال، الكثير حول العنف الجامعي، وأسبابه، ومن يتحمل مسؤوليته، وكيفية التخلص منه. كما سمعنا الكثير من الإدانات والرفض لهذا

ما هو أفضل من المنحة النفطية

منذ سنوات قررت دول الخليج العربي وخاصة السعودية والكويت عدم تقديم منح نفطية للأردن، أو كميات نفطية بأسعار تفضيلية وكان خيارها في ذلك أن يكون وضع الأردن مماثلا لكافة الدول الأخرى المستوردة للنفط وبدون

مقدسيون بدون قادة يتطلعون إلى فياض

الفلسطينيون المقيمون في القدس والمحصورين بين القرار الإسرائيلي الأحادي الجانب بضم القدس الشرقية إلى المدينة وعدم قدرة القيادة الفلسطينية في رام الله في مساعدتهم كانوا ولا يزالون يشعرون بالإحباط. لم

صالحي في عمان : زيارة غير عادية!

من المتوقع ان يصل وزير الخارجية الايرانية اليوم الى عمان، والزيارة - بالطبع - ليست اعتيادية، فمنذ سنوات اتسمت العلاقة بين عمان وطهران “بالبرودة” والحذر، لكن بعيدا عن “الصدامات” الدبلوماسية او القطيعة