مقالات

الكُتّاب

المديونية والمندوب الصندوقي

من الواضح أن العام الحالي هو عام المديونية الخارجية بعد أن جفت منابع المديونية الداخلية عبر مزاحمة الحكومات على فوائض ودائع البنوك على مدى السنوات الأخيرة حتى لم يبق منها ما يكفي لتمويل عجز موازنة

هل كان الدباس كبش فداء ؟!

بُرِّئ الدباس أم لم يُبرَّأ فالنتيجة محسومة من الأساس عندما اختزلوا القضية بشخص الدباس ليكون كبش فداء ، رغم أن مجلس الوزراء بقراراته متضامن متكافل متكامل .؟ لكن القضية لا تقف عند شخص الدباس بمقدار دقة

السوريات لسن للبيع والدعارة

تجولت على أكثر من عشرين موقعا الكترونيا يوم أمس، وتصفحت الفيسبوك لساعات، وتابعت صفحات أصدقاء على تويتر، فوجدت أن تحقيقا صحافيا هزيلا يسيطر على الأخبار الأولى في هذه المواقع، ولم أصدق أن وكالة عالمية

هل "يغلي ماء الرئيس"؟!

ﻣﻦ اﻟﻤﻘّﺮر أن ﯾﻠﺘﻘﻲ اﻟﻤﻠﻚ اﻟﯿﻮم ﺑﺄﻋﻀﺎء ﻣﺠﻠﺲ اﻟﻨﻮاب، ﻟﻠﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻌﮭﻢ، وﻣﻨﺎﻗﺸﺔ آﺧﺮ اﻟﻤﺴﺘﺠﺪات ﻣﺤﻠﯿﺎً وإﻗﻠﯿﻤﯿﺎً، ﻛﻤﺎ ھﻮ ﻣﺘﻮﻗﻊ. أّﻣﺎ ﻋﻠﻰھﺎﻣﺶ الاجتماع، ﻓﯿﺘﺮﻗﺐ اﻟﻨﻮاب إﺷﺎرات ﺣﻮل اﻹﺷﻜﺎﻟﯿﺎت اﻟﺘﻲ ﺗﺤﯿﻂ ﺑﺎﻟﺘﻌﺪﯾﻞ

الدين العام: إدارة مرتبكة

منتصف العقد الماضي، كانت غالبية الدين العام خارجية.في حينه، اتخذت الحكومات قرارا بتقليص فاتورة الدين الخارجي من خلال صفقات شراء دين، أهمها تلك الموقعة مع نادي باريس، لشراء 3.023 مليار دولار مستحقة،

كي لا نكتفي بفزعة مؤقتة للقدس وللاقصى

جميل ومؤثر تصويت نواب المجلس السابع عشر بالإجماع دفاعا عن القدس والأقصى والمقدسات، ولكننا يجب ألا نكتفي بهذه "الفزعة" المؤقتة بل علينا استغلالها لبناء خطة استرتجية شاملة تجلب نتائج ملموسة ولا تكتفي

القصر غير متحمس للتعديل الوزاري

يبدو أن جلالة الملك عبدالله الثاني غير متحمس لمنح رئيس الوزراء د.عبدالله النسور فرصة لإجراء تعديل على حكومته بهدف "توزير النواب" وهي الفكرة التي أعلنها النسور فور حلف اليمين الدستورية وأعادها بعد نيله

سيناريو حكومة الـ111

قضيتان كانتا على صدارة أجندة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور، انخفض الحديث عنهما بشكل لافت في الأيام الأخيرة، وهو ما يثير الريبة. رفع أسعار الكهرباء، والتعديل الوزاري، عنوانان ركز عليهما النسور في