مقالات

الكُتّاب

عن الإعلام بعد العاصفة

بعد أن هدأت عاصفة الجدل حول البروفايل الذي كتبه باحتراف الصحافي الاميركي جيفري غولدبيرغ والذي نشر على صفحات مجلة ذي اتلانتيك، وقامت النيويورك تايمز بتلخيصه بتقرير بث من القاهرة، نستطيع الان أن نتحدث

انتخاب رؤساء الجامعات : ولم لا؟

أحد رؤساء الجامعات الرسمية مضى على تعيينه نحو عام ونصف، لكنه حتى الآن لم يلتق أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة، ورئيس آخر أبدى رغبته بالاستقالة، لكن رئيس الوزراء آنذاك رفض طلبه، وأخبره بأنه سيتم

"ماغنا كارتا" أردنية

حرّكت القصة الصحفية التي نشرها الصحفي الأميركي جيفري غولدبيرغ، في مجلة "ذي أتلانتك"، عن الملك وآرائه تجاه القضايا الحيوية، داخلياً وخارجياً، المياه الراكدة في المشهد السياسي خلال الأيام الأخيرة. لكنّ

الرئيس الأميركي في بيتنا

يبدأ الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم زيارة للأردن وذلك بعد أن أنهى زيارة مماثلة لاسرائيل وللسلطة الفلسطينية وبعد أن تولى فترته الرئاسية الثانية وهذه الزيارة إلى المنطقة هي الأولى منذ أن تولى سلطاته

عقدة الإعلام الاجنبي في الديوان الملكي

الخلل في سياسات الإعلام،بات غير محتمل،واذا انتقدت سياسات الاعلام،غمز من قناتك من يغمز،باعتبارك ربما عاتبا لسبب آخر،أو لأنك في حالات باحث عن وظيفة «ميري»مع طربوش، باعتبارك المنقذ،وهذه تفسيرات سطحية

 مدرسة اليوبيل: لكي لا ننعى فكرة تنموية

ذات صباح قبل خمسة عشر عاماً، كنت في أحد باصات مؤسسة النقل العام الكبيرة، فاقترب مني رجل يبدو من هيئته العامة أنه فقير الحال، وقال لي: يا أستاذ، لقد لاحظت أنك يومياً تحمل كتباً وورقاً، وقد تكون قادراً

حديث الملك.. عاصفة من الجدل

سيطرت حالة من الذهول على كل من طالع المقتطفات التي نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" من مقابلة الملك عبدالله الثاني مع مجلة "أتلانتك" الأميركية. الساسة والإعلاميون الذين تعودوا على الاستماع لآراء صريحة من

صورة مجتمعنا

صورة مجتمعنا - كما نراها - تبدو غريبة، موجة العنف في الجامعات أطلت مرة أخرى برأسها، يبدو أن الإحباط دفع هؤلاء الشباب للانخراط في مشروع “الضرب” المتبادل بعد ان غابت طاولة الحوار.. وانسدت ابواب التفاهم،

النواب ما زالوا في حفل تعارف

لا مصلحة للأردن والأردنيين ونظامهم السياسي إلا ببقاء الحكومة جهة تنفيذ والنواب رقابة يعرف رئيس الوزراء المكلّف الدكتور عبدالله النسور درسه جيِّدا، لذا فقد أصرّ في مشاوراته النيابية على نقطة جوهرية في