مقالات

الكُتّاب

البلطجة من الجامعات إلى الشارع و بالعكس!

كدنا نصدق أن “ملف” البلطجة” أغلق تماما، وأن أنظارنا يجب أن تتوجه إلى “العنف” الذي عاد مرة أخرى الى جامعاتنا، لكن يبدو أن ثمة من يريد أن “يغرقنا” في دوامة “العنف” من جديد. أنا لا أتحدث عن “أصحاب

 المراجعة الثانية للصندوق

قرار منح الدفعة الثانية لتسهيلات صندوق النقد الدولي البالغة 384.5 مليون دولار للاردن، لم يستغرق نقاشه من قبل المجلس التنفيذي للمؤسسة المالية الدولية سوى 20 دقيقة فقط، وهذا يدلل بوضوح على قبولهم لما تم

 إربد.. لماذا؟

المَشاهد وصور الاحتجاجات، واعتداء البلطجية على مسيرة إربد يوم الجمعة، مرفوضة ومقلقة جداً، هل هي تصعيد ضد الإخوان المسلمين أم المعارضة بشكل عام؟ في الحالتين ما حدث في إربد، يدل على أن هناك ارتباكا

السادة النواب: كيف تفكرون حتى نحاسبكم؟!

اليوم عصرا، يقف رئيس الحكومة عبد الله النسور تحت قبة مجلس الأمة في العبدلي، طالبا ثقة أعضاء مجلس النواب. ولهذا الغرض يقدم الرئيس بيانا وزاريا يستعرض فيه خطة عمل حكومته لسنوات قادمة. الحكومة التي تطلب

الأردنيون متشائمون؟

أظهر استطلاع للرأي أجراه المعهد الجمهوري الدولي، أن59 % من الأردنيين يعتقدون أن بلدهم يسير في الاتجاه الخاطئ. وذكر المعهد أن هذه النسبة هي "الأكثر تشاؤما" منذ أن بدأ المعهد بتنفيذ مسوحاته أردنيا قبل 8

هل أنت مع الحراك؟

قيل أن أحد الاطفال في الزرقاء سأل رئيس الوزراء خلال زيارته للمدينة: هل أنت مع الحراك؟ فأجابه الرئيس: نعم مع الحراك وحراكي أيضاً. لا أدري - بالطبع - اذا كان الدكتور النسور قد توقف امام هذا السؤال

القضية الفلسطينية والدور الأردني المنتظر

استمرار الخلاف الفلسطيني بلا موعد واضح لنهايته صار يشكل تهديداً حقيقياً لإمكانية حل القضية الفلسطينية تماماً كالتهديد الذي يشكله نتنياهو بلاءاته ووزرائه بتطرفهم، ولا يبدو الدور المصري فاعلاً وحقيقياً

خدمة العلم.. الآن وليس غدا

قضية العنف الجامعي أعطت سببا إضافيا للعودة إلى خدمة العلم التي لقيت تأييدا أول من أمس من رئيس الجامعة الأردنية، حيث لا يقل الوضع سوءا عن بقية الجامعات بالنسبة للعنف الطلابي. وقد اقترح الرئيس إلغاء