مقالات

الكُتّاب

سورية والحلول الأردنية

الحل المطروح هو أحد السيناريوهات التي حملها الملك إلى واشنطن أثبتت التطورات الأخيرة في الملف السوري صحة الموقف الأردني في التعاطي مع الأزمة بإيجابية عالية من دون التورط في التفاصيل على الأرض، خاصة

خصوم النسور!

لا يجمع الرؤوس التي التقت في "جبري" (لتشكيل حكومة الظل)، سوى مشروع الإطاحة بحكومة د.عبدالله النسور. فكثير منهم غاضبون لأسباب شخصية؛ من يرى أنّ الدولة انقلبت عليه في الانتخابات، وأنّ مهمته انتهت، وقليل

المديونية والمندوب الصندوقي

من الواضح أن العام الحالي هو عام المديونية الخارجية بعد أن جفت منابع المديونية الداخلية عبر مزاحمة الحكومات على فوائض ودائع البنوك على مدى السنوات الأخيرة حتى لم يبق منها ما يكفي لتمويل عجز موازنة

هل كان الدباس كبش فداء ؟!

بُرِّئ الدباس أم لم يُبرَّأ فالنتيجة محسومة من الأساس عندما اختزلوا القضية بشخص الدباس ليكون كبش فداء ، رغم أن مجلس الوزراء بقراراته متضامن متكافل متكامل .؟ لكن القضية لا تقف عند شخص الدباس بمقدار دقة

السوريات لسن للبيع والدعارة

تجولت على أكثر من عشرين موقعا الكترونيا يوم أمس، وتصفحت الفيسبوك لساعات، وتابعت صفحات أصدقاء على تويتر، فوجدت أن تحقيقا صحافيا هزيلا يسيطر على الأخبار الأولى في هذه المواقع، ولم أصدق أن وكالة عالمية

هل "يغلي ماء الرئيس"؟!

ﻣﻦ اﻟﻤﻘّﺮر أن ﯾﻠﺘﻘﻲ اﻟﻤﻠﻚ اﻟﯿﻮم ﺑﺄﻋﻀﺎء ﻣﺠﻠﺲ اﻟﻨﻮاب، ﻟﻠﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻌﮭﻢ، وﻣﻨﺎﻗﺸﺔ آﺧﺮ اﻟﻤﺴﺘﺠﺪات ﻣﺤﻠﯿﺎً وإﻗﻠﯿﻤﯿﺎً، ﻛﻤﺎ ھﻮ ﻣﺘﻮﻗﻊ. أّﻣﺎ ﻋﻠﻰھﺎﻣﺶ الاجتماع، ﻓﯿﺘﺮﻗﺐ اﻟﻨﻮاب إﺷﺎرات ﺣﻮل اﻹﺷﻜﺎﻟﯿﺎت اﻟﺘﻲ ﺗﺤﯿﻂ ﺑﺎﻟﺘﻌﺪﯾﻞ

الدين العام: إدارة مرتبكة

منتصف العقد الماضي، كانت غالبية الدين العام خارجية.في حينه، اتخذت الحكومات قرارا بتقليص فاتورة الدين الخارجي من خلال صفقات شراء دين، أهمها تلك الموقعة مع نادي باريس، لشراء 3.023 مليار دولار مستحقة،

كي لا نكتفي بفزعة مؤقتة للقدس وللاقصى

جميل ومؤثر تصويت نواب المجلس السابع عشر بالإجماع دفاعا عن القدس والأقصى والمقدسات، ولكننا يجب ألا نكتفي بهذه "الفزعة" المؤقتة بل علينا استغلالها لبناء خطة استرتجية شاملة تجلب نتائج ملموسة ولا تكتفي