مقالات

الكُتّاب

هل كان بالإمكان؟!

يجادل المسؤولون بأنّ إجراء الأردن لانتخابات بلدية نظيفة وناجحة في مثل هذه الأجواء الإقليمية التي تمرّ بدول المنطقة من حولنا؛ حيث بحور دماء وفوضى وعدم استقرار، هو بحد ذاته إنجاز وطني مهم، ومؤشّر على

نهب مسكوت عنه

أكثر ملف مسكوت عنه،ذلك الملف المتعلق بالشركات المساهمة،وعشرات آلاف المساهمين في شركات عديدة،اكتشفوا لاحقا،انهم مجرد سمك صغير في شباك مدراء الشركات ومجالس الادارات،وان مهمتهم كانت تأمين المال لمصاريف

حدث هامشي لا تنعدم فوائده

كان الأمل أن تشكل الانتخابات البلدية حدثا مفصليا في عملية الإصلاح الداخلي. لكن سوء الطالع، وسوء إدارة الملف من طرف حكومات السنوات الأخيرة، جعلا منها حدثا هامشيا، بالكاد يلحظه أغلبية المواطنين. تأجل

المال السياسي

يتم توقيف عدد من النواب في السجون،على خلفية المال السياسي،ثم اطلاق سراحهم بكفالات،وسابقا،تم توقيف مرشحين،وبعضهم من النواب السابقين،والمال السياسي مدان في كل الحالات دون ادنى نقاش. غير ان ملاحقة النواب

بلدية وطبول حرب و"ذكية"!

كما كانت واجهات الصحف المحلية الصادرة أمس، ستحمل ذات الواجهات اليوم "كوكتيلا سورياليا" من المانشيتات والعناوين الرئيسة، قبل يوم واحد من موعد الاقتراع في الانتخابات البلدية التي تشمل نحو مائة بلدية، في

الحرب عند التقاء الأجندات

وحدها “المعجزة”، في زمن عزّت فيه المعجزات، يمكن أن تحول دون تعرض سوريا لضربات عسكرية مؤلمة من الغرب بقيادة الولايات المتحدة ... المناخات التي تعيشها العواصم ذات الصلة، مشبعة برائحة البارود والنار

تطمينات أمريكية كاذبة!

بدأت مفاوضات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية وسط أجواء تراوحت بين الرفض الشعبي في الشارع الفلسطيني، وعدم المبالاة والإهمال، وحدهم المتفاوضون من اهتموا بالأمر على نحو استثنائي، فقد عادوا «للعمل» بعد طول

الأردن والأزمة السورية ...

ثمة فيض من التقارير والمعلومات المتداولة في الصحافة والدبلوماسية الغربية، التي تتناول الموقف الأردني من الأزمة السورية، تلتقي غالبيتها، إن لم نقل جميعها، حول النقاط التالية: (1) الأردن بات أكثر

لماذا يتوعد السوريون الأردن؟!

تلتقي بناشطين عرب يعملون بالاغاثة الانسانية،وينقلون لك روايات مريرة،تحز في النفس،عما يقوله السوريون في الاردن،اذ يتوعدون الاردن،ويبدون كراهية شديدة،جراء ما يعتبرونه سوء معاملتهم،او ظروفهم الصعبة في