مقالات

الكُتّاب

الوحدات الحكومية المستقلة

بالرغم من كل ما قيل في الأوساط الحكومية والبرلمانية عن إعادة هيكلة الوحدات الحكومية المستقلة وإلغاء بعضها، فما زال الوضع على حاله كما يدل مشروع الموازنة الموحدة لهذه الوحدات لسنة 2014. تقول التقديرات

إعادة هيكلة سياسية

من اسوأ الظواهر في البلد، ظاهرة المسؤول اذ يصبح سابقا، فيفيض قلبه ولسانه بكل شيء بعد التقاعد، ولاتعرف لماذا قبِل ان يبقى مسؤولا طول سنين، مادامت الامور خربة. من حق الانسان ان يبلور موقفه كيفما شاء،

التفكير الموازي

نحن نطالب بتفكير مواز لإيجاد حلول بديلة، وليس اللجوء إلى رفع سعر "الموازي" كلما ظهر عجز إضافي، كما فعلت الجامعة الأردنية التي قررت رفع رسوم البرنامج الموازي، وكذلك الدراسات العليا، بنسب تبلغ ضعف ما هي

عن تنقلاتنا و«معاييرنا المزدوجة»

ما أسهل أن ينتقل الواحد منّا إلى مواقع مجادليه... يسري ذلك علينا كأفراد وأحزاب وجماعات وحكومات ودول، عرباً وأعاجم... وفي حقل السياسة المحلية والإقليمية والدولية، ثمة نماذج وأمثلة، توضح تماماً ما أريد

دعونا نتحدث بصراحة

حاليا، تقدر الأرقام الرسمية نسبة اللاجئين السوريين الذين لا يقطنون المخيمات بحوالي 90 %، فيما يقدَّر عدد السوريين المتواجدين في المملكة، بين لاجئين ومقيمين، بحوالي 1.4 مليون شخص. التواجد خارج المخيمات

الضياع يبدأ بالاغتراب عن البيئة...

يطلق البعض مقولة ... «المناسب في المكان والزمان»... هذه المقولة تقدم فرصة للفهم والكثير من الحلول لمعضلاتنا اقتصاديا واجتماعيا، فالأردن كان من الدول المصدرة للقمح قبل 80 عاما، واليوم الانتاج السنوي

18.5% من عدد السكان !

الأردن يستضيف ما يزيد عن 3ر1 مليون لاجئ سوري ما يعادل 5ر18% من عدد السكان!!. هذه النسبة تعكس حجم الأعباء الاقتصادية ، والضغوط الكبيرة والمتفاقمة التي تواجه البنية التحتية والخدمات خصوصا في محافظات

"الله لا يجرب حدا"

الرمثا المتاخمة لتوأمها السورية درعا، تحصد اليوم تداعيات الحرب المستعرة في سورية منذ ثلاث سنوات، بين نظام بشار الأسد ومروحة من المعارضين المحليين والأجانب. وسط انتشار كثيف لحرس الحدود، تتمدد سنابل

كيري في عمان.. لماذا عاد الآن؟!

في المعلومات أن وزير الخارجية الأمريكي سيصل إلى عمان وسيلتقي مسؤولين رسميين هنا، إضافة الى الرئيس الفلسطيني محمود عباس. الأرجح أن هناك ملفين رئيسين يتأبطهما كيري، شراً أو خيراً، اولهما ملف الحكومة