مقالات

الكُتّاب

.. حتى آخر فلسطيني!

لم تسع واشنطن لتهدئة عواصف الدم في غزّة، وإنما تركت لنا هذا الدور.. إمعاناً في الإهانة للذين لا يعقلون!.. والحمد لله أننا لم نقم بهذا الدور في الحاضر، ولا في الماضي.. ولا في أي وقت!. ما الذي يمكن أن

مبادرة غامضة وشروط محقة

المبادرة المصرية لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، مفتوحة على غموض مقلق بالنسبة لفصائل المقاومة في القطاع؛ بعد وقف إطلاق النار من الجانبين، يتعين الجلوس إلى طاولة المفاوضات في القاهرة عبر الوسيط المصري

التهدئة

منذ أن اصبحت غزة تحت حكم حماس المباشر وغير المباشر ظهرت مصطلحات الهدنة او التهدئة في العلاقة بين حماس وكيان اﻻحتلال، وغالبا ماكانت هذه التهدئة تحت رعاية مصرية وﻻ تكون الدول الكبرى وتحديدا الوﻻيات

الهجوم على غزة والمخطط الشمولي

هل الهجوم على غزة يمثل خطوة «إسرائيلية» منعزلة عن سياقها العربي، أم أنها جزء مما يجري في المنطقة بشكل عام؟ وهل ما يجري في معظم الأقطار العربية يكمل بعضه بعضاً؟ وهل هناك تناسق في المشهد، بحيث يمكن

ليست قصة تحكيها الحكومة

أمطرتنا الحكومة بتصريحات كثيرة ومتوالية بشأن عبء اللجوء السوري وأثره الكبير على الاقتصاد الوطني، حتى لم يبقَ مسؤول واحد إلا وتحدث عن تبعات ذلك. وظلت الشكوى مستمرة، أيضا، من محدودية المنح المقدمة

نحو رسملة ديون الملكية!

هناك أزمة وجودية تواجه شركة الملكية الأردنية وتحتاج لقرارات حاسمة ، إذ أن مرور الزمن يعني زيادة حجم المشكلة وصعوبة التعامل معها ، فما هي الخيارات المطروحة؟ وهل هي علاجية أي إعادة هيكلة أم جراحية أي

خطباء الجمعة: مجرد مهنة

خطيب الجمعة موظفٌ يعمل في وزارة الأوقاف أو يتعاقد معها لقاء مبلغ محدد عن كل خطبة يلقيها، لذا يجب تنظيم هذه المهنة مثل غيرها من سائر المهن، من دون تغييب تساؤل أساسي حول جدواها بعد إلغاء "الجامع" ودوره

معارضة سورية مكلفة على الأردن

آن الأوان أن يعاد النظر في كل اشكال المعارضة السورية في الاردن، وهذه المعارضة التي لها حراك وبعض الرموز التي تتنقل، فوق بعض النشاطات، لابد من منعها كليا بشكل واضح وصريح. الاسباب في ذلك متعددة، فالاردن

«وين المشكلة وين الحل»؟

سجل متوسط أسعار المستهلك –التضخم- للنصف الأول ارتفاعا بمعدل 3.2% مقارنة بذات الفترة من العام المنصرم , بالمقابل أظهر تقرير حديث أن عمان، احتلن المرتبة 103 في قائمة أغلى المدن في العالم بالنسبة

مغزى التحفظ الأردني

ما ذكره مسؤولون أميركيون لوكالة "رويترز" للأنباء، عن تردد وتحفظ أردنيين تجاه مشروع تدريب مقاتلي المعارضة السورية على أراضيه، يعكس شعور حلفاء واشنطن بعدم جدوى المقاربة الأميركية حيال الأزمة السورية. في