مقالات
يبدو أن موسم الصلوات سوف يدخل إلى عالم السوق والدعاية بعد إعلان وزير الأوقاف أن صلاة العيد ستكون برعايته الكريمة، وذلك إحياء لسنة الحبيب المصطفى، ويبدو أن سنة المصطفى تقتضي لقبول الصلاة أن تكون برعاية
يختزل عيد الفطر أزمات مجتمعنا بمستوياتها المختلفة؛ عشرات ملايين الأموال التي تُنفَق على سبيل الصدقات في الوقت الذي تغيب فيه الدول عن القيام بواجبها لحل مشكلات الفقراء والمعطّلين عن العمل وغيرهم، ورغم
لم تَلْقَ احداث مدينة البوكمال السورية الحدودية (مع العراق) التي حصلت الاسبوع الماضي، الاهتمام الكافي من وسائل الاعلام والمتابعين للمعركة ضد داعش، بعد ان بدا للحظة ما وبخاصة بعد الاعلان عن بدء جيش
أيُّ زليخة تلكَ التي نحاربها، ونحتشدُ للنيلِ من إنسانيتها وكرامتها وكبريائها، ونقذفها، بأسوأ ما فينا من تشوّهاتٍ بدائيةٍ، وانحيازاتٍ ذكوريّةٍ ودينية، بكلِّ ما نُخبّئهُ من خيباتٍ، وهزائمَ. تارةً، تتخفى
بين جهنم الكلام وجنة الصمت، ثمة بستان هادئ وارف اسمه التفكير؛ كانت الحياة ستكون هادئة فيه لولا أنه يقود مباشرة إلى حديقة الكتابة الصغيرة، التي لا يفصلها عنه سياج، وتقود مباشرة إلى جهنم الكلام؛ ولا
ضرائبٌ كثيرةٌ يدْفَعُها الكاتبُ إذا غردَ خارجَ السربِ وهمَّ بنظرةٍ واسعةٍ ورؤىً اعتَصّرها من معارفه وقراءاته الفكرية، وهذا حقٌ يصادقُ عليه أرشيف التلقي الصادم في شرقنا المتأثر بدينه حد الضياع، وفي
تكاد المعركة في حلب وحولها، تختزل الحرب الدائرة في سوريا وعليها منذ أزيد من خمسة أعوام ... البعض ذهب أبعد من ذلك، ناظراً إلى “أم المعارك” في حلب، بوصفها معركة الإقليم برمته، كما ورد في آخر خطاب للأمين
ربما طُوي "ملف ذيبان" لفترة من الزمن، وسيخرج شبابها المعتقلون وقد يُنفَّذ الاتفاق معهم فيجدون وظيفة براتب محدود، غالباً، أو يعادون قسراً إلى صفوف البطالة التي تضمّ أكثر من 200 ألف مواطن جلّهم تحت
حين يحطّ وزير الدفاع الروسي رحاله في سوريا دون إعلام الرئيس الشرعي المنتخب (هذا ما يردده أتباع خامنئي، ممن يتناسون كيف جيء ببشار إلى السلطة في خمس دقائق من خلال أجهزة الأمن).. حين يحدث ذلك، فهذا يعني
شكلت العملية الارهابية الجبانة في الرقبان والتي استشهد فيها سبعة من القوات المسلحة والاجهزة الامنية كانوا يمدون يد العون للاجئين السوريين علامة فارقة لا يمكن للاردن بعدها السماح باي امكانية لتشكل اي