مقالات

الكُتّاب

ما يثير الانتباه، عند النظر إلى الحركات النَّسَوية (féministes) العربية، هو غياب الرجال في مكاتبها وفي صفوفها، وهو الأمر الذي يطرح عدة تساؤلات. كيف يمكن تفسير وفهم ذلك الغياب؟ هل يرجع الأمر إلى كون

تركت آثار جدل استمر لأيام على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي في الأردن وخارجه، تجاوزت كل النقاش حول حملة إعلانية لشركة سيارات نصبت في شوارع العاصمة أعتبرها غالبية المهتمين والمهتمات بحقوق الإنسان

وصلت مدينة العقبة الساعة الثامنة والنصف صباحا، وهو وقت مناسب تماما لبدء الدورة التدريبية التي ننوي عقدها هناك لعدد من سيدات الجنوب في أحد المشاريع التي ننفذها ، بعد أن استغرق الطريق من بيتي وسط

كان المسيح يؤمن بالصلاة إيمانا راسخا ويعتبرها القوة الفعالة في حياة المؤمن، فكان يصلي في البراري والجبال والأماكن المنعزلة، ويصلى من أجل البشر، ويصلي من أجل الأطفال، ويصلى من أجل المحزونين، وكانت

اتحفتنا شركة اعلان اردنية، لصالح شركة (MG motor) ، يفوح منه روائح التمييز الجنسي السيئ بحق المرأة. تقول الاعلانات المنتشرة في العاصمة الاردنية تحت مسمى وهاشتاغ ( غيرها). ويبدو ان الاعلان لشركة سيارات

يحتلّ الرمز بما هو منتج ثقافي يصنع ويوثّق الروابط الاجتماعية للأفراد[1]، عموما في كل الأديان التوحيدية أو الوثنية، بعدا مركزيا في الخطاب الديني وفي فصل المقال بين المقدّس والمدنّس ضمن حياة كل الأيام

بداية لا بد من الإشارة إلى أن الحجاب لم يقتصر وجوده على المجتمعات الإسلامية، فقد سبق وجوده الإسلام، ووردت القواعد الخاصة بحجاب النساء مفصلة في القانون الآشوري، من حيث تحديد النساء المفروض عليهنّ

في كوكب الأردن فقط، تتجرأ شركات توليد وتوزيع الكهرباء على رفع قيمة الفواتير على المواطنين بمعدل ثلاثة أضعاف الفاتورة المعتادة فجأة وبدون مقدمات أو مبررات... في كوكب الأردن فقط، تكذب هذه الشركات بكل