مقالات
في كل عشرية يجد الأردنيون أنفسهم على موعد مع شعار يمثل "عنوان المرحلة" تتشكل على هامشه اللجان والفرق وتوضع الاستراتيجيات والوثائق والخطط لتلقى مصيرها المشترك في أرشيف فوق رف أو إن حسنت خاتمتها ففي
تعودت على قراءة الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، فضلا عن القرآن الكريم بطبيعة الحال، وكتب أخرى مقدسة لدى المؤمنين بها لعل في مقدمتها كتاب "كنزا ربا" المقدس لدى الصابئة المندائيين قراءة تعرف وبحث،
كتب الصديق عيسى حدادين معترضا على عبارة يرددها البعض، تقول: المسيحيون ملح الأرض، نافيا ان يكونوا ملحا او بهارات، لكنهم مواطنون لهم حقوق وعليهم واجبات. طبعا هذه العبارات انا اسميها (عبارات تجميلية)،
دولة الأخ بشر الخصاونة رئيس الوزراء الأكرم،،، أجد نفسي مضطراً أن أخاطبك مباشرةً وأنت الصديق الأصيل والأخ الكريم ابن الكرام الذي ما عرفته إلا مدافعاً عن الحق وعاشقاً لهذا الوطن الذي نفتديه بأرواحنا،
في كل مرة نظن فيها أننا وصلنا إلى قعر التمييز والإقصاء والتطرف نتفاجأ بأن ثمة درك آخر لنسقط فيه مع كل مقالة أو مقولة أو صورة أو تغريدة تأبى مستقبلات منعدمي الأفق الفكري من عشاق العنعنة والشيطنة إلا
إهانة النائب أسامة العجارمة لمجلس النواب الذي سعى إليه وبذل المال والوقت والجهد ليظفر بمقعد فيه وما تلا ذلك من قرار بتجميد عضويته لمدة سنة مع حرمانه من المخصصات المالية والنقاش الذي ثار حول دستورية
تحوّلت قضية عضو مجلس النواب الأردني، أسامة العجارمة، الذي قرّر المجلس تجميد عضويته، إلى الشغل الشاغل لمواقع التواصل الاجتماعي. وعلى قاعدة شرّ البلية ما يضحك، فإنّ الكلمة العابرة التي قالها العجارمة
سلطت حرب غزة الأسبوع قبل الماضي الضوء على الانقسام الحزبي المتزايد في الولايات المتحدة بشأن إسرائيل، الذي تناولته في مقالي عن الموضوع الأسبوع الماضي. ولكن، على عكس الحكمة التقليدية، التي تزعم أن
يمكن حصر النقاش فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية في الاجتماعات الخاصة بين جلالة الملك والمسؤولين الأردنيين من جهة ووزير خارجية أمريكا ومساعديه من جهة أخرى حول محوران القدس والدولة الفلسطينية. فيما يخص
لا تقاس نتائج "معركة التحرير" التي خاضها الفلسطينيون أخيراً، في قطاع غزة والضفة الغربية والـ48، بحجم الخسائر العسكرية والكلفة الإنسانية الباهظة، على الرغم من الألم الكبير من ذلك، بل بالنتائج السياسية