
في ظل غياب الحياة السياسية الحقيقية ومشاركة فاعلة من قوى المجتمع ومؤسساته واحزابه يطفو على سطح البرلمان نائب الخدمات الذي طالما كان مقلقا للجهات الرسمية بطلباته الخدمية التي لا تنتهي . في المجتمع ظهر

في ظل غياب الحياة السياسية الحقيقية ومشاركة فاعلة من قوى المجتمع ومؤسساته واحزابه يطفو على سطح البرلمان نائب الخدمات الذي طالما كان مقلقا للجهات الرسمية بطلباته الخدمية التي لا تنتهي . في المجتمع ظهر
غريبة قصة وزير المالية محمد أبو حمور مع ملف المالية العامة، فبعد أن تم في عهده في العام 2005 تخريج الأردن من برامج التصحيح الاقتصادي التي خضع لها الاقتصاد قرابة 16 عاما، عاد اليها في 2010 بظروف مختلفة

في البلد اشاعات كثيرة عن تغييرات مرتقبة على بعض المؤسسات والمواقع ، ولااحد يعرف الفرق بين الاشاعة والمعلومة ، لان الكل يرشح الكل ، والكل يحدثك عن مصدره رفيع المستوى. اذا جالست اي شخص في عمان ، يحدثك

اثار قرار مجلس الوزراء بمنح اعفاءات ضريبية جديدة لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات جملة من التساؤلات ومدى استفادة شركات الاتصالات من تلك الاعفاءات و جدية انعكاس تلك الاعفاءات على جيوب المستهلكين

لو أتيح لنا أن نجري استطلاعا لشريحة واسعة من المواطنين: بماذا تحلمون؟؛ هل سنجد أنّنا أمام شطحات كبيرة أم أحلام بسيطة واقعية، لا تتجاوز حدود الحياة الكريمة، كما هي حال الشعوب والمجتمعات الأخرى؟ المواطن

زار الكرك ثلاث مرات وامضى يومين في الطفيلة ومعان . امضى رئيس الوزراء سمير الرفاعي يومين في الجنوب زار خلالهما محافظتي معان والطفيلة وقبل ذلك بفترة وجيزة زار الكرك ثلاث مرات, فعلى هامش دعوات للغداء

كيلو متر واحد او اقل ، هي المسافة بين الدوار الاول و قلب عمان القديمة ، لكنها مسافة شاسعة في المشهد الحضاري بعد ان اخذ الدوار الاول مكانة تليق باعرق جبال عمان و اكثرها حضورا في الذاكرة العمانية . وسط

يطل علينا "خبير" في الاقتصاد من ناطحة سحاب في واشنطن ليقول لنا: اوقفوا دعم السلع الأساسية والغوا الاعفاءات الضريبية وحرروا قطاعاتكم الاقتصادية بما فيها المياه والطاقة وتشددوا في سياساتكم النقدية، وكأن

-1- ذات مرة الدكتور بسام العموش يعتلي منبر مسجد الجامعة الاردنية ويرفض ان يدعو للتبرع بالمال - عادة ما يحصل دائما – على مداخل المساجد ، كان وقتها يرى ان المساجد مشاعل حضارية و ليست اماكن جباية ،

أقل من ثلاثين بالمائة من الناخبين غير المسجلين ، والوافدين حديثا إلى قوائم المؤهلين لممارسة هذا الحق ، كلّفوا أنفسهم عناء التسجيل وتثبيت الدائرة الانتخابية على بطاقاتهم الشخصية ، وأزعم أنها نسبة