مقالات
رفعت الحكومة الضريبة على البنزين الى اربعة وعشرين بالمئة ، وبرغم ذلك انخفض سعره بنسبة خمسة بالمئة ، فقط لان استبدالا تم ادى الى حرق فرق السعر ، بطريقة ذكية وناعمة ، وبحيث هلل كثيرون لانخفاضه ، فيما لم
ها قد اقتربنا من طي النصف الأول من العام الحالي، وليس مفاجأة أن الاقتصاد لم يقدم نتائج إيجابية يشعر بها الأفراد والقطاع الخاص رغم أن نتائج العديد من المؤشرات أظهرت تحسنا طفيفا . مستوى الأداء الحالي
اتخذت الحكومة حزمة قرارات اقتصادية تحت عنوان »إصلاح وطني اقتصادي«, ومع ان كلمة (إصلاح) اصبحت مطلبا للاردنيين منذ عقدين من الزمان, إلا ان المقصود كان دائما هو (الاصلاح السياسي) الذي اصبح مطلبا عزيزا
(1) قصة حقيقية: قامت إحدى العصابات المغمورة بسرقة سيارة صديقي المغمور هو الأخر، وعلى غرار الأفلام الأمريكية فقد استخدم اللصوص السيارة للقيام بعملية سطو أعقبتها مطاردة بوليسية شرسة مع رجال الشرطة أسفرت
مصلحة الحكومة في قول الحقيقة للناس والابتعاد عن اساليب التضليل الاعلامي الدول الاوروبية التي عانت من تبعات الازمة العالمية واجهت شعوبها بالحقيقة, سمّت الأشياء باسمائها, لم تقل عن رفع الضرائب وتخفيض
مفتاح "البرنامج الوطني للإصلاح المالي والاقتصادي والاجتماعي"، الذي أعلنته الحكومة أول من أمس، يكمن في نقل الحرائق في الموازنة العامة إلى جيوب المواطنين، وتحميلهم أعباء إضافية، وتكبيل قدراتهم على
ثلاثة رؤساء حكومات سابقة زاروا العراق الجديد ، وهم علي ابو الراغب ، ومعروف البخيت ، ونادر الذهبي ، وبرغم هذه الزيارات"الفدائية" للمنطقة الخضراء في بغداد ، الا ان ملفات كثيرة بقيت عالقة بين عمان وبغداد
يعرّف علماء النفس والأخلاق العنف بوصفه انتهاكا للشخصية وتعديا على الآخر، أو إنكاره وتجاهله ماديا، أو أن أي سلوك شخصي أو مؤسساتي يتسم بطابع تدميري مادي واضح ضد آخر يعد عملا عنيفا. وهناك العنف الشخصي
اذا كانت المعطيات التي تتحدث عن قرار رئيس الوزراء الاردني الاسبق فيصل الفايز ترشيح نفسه لانتخابات 2010 دقيقة فالفرصة متاحة عمليا من الان لرصد مشهد برلماني اردني مختلف تماما ويمكن توقع بعض ملامحه على
في دراسة أعدها مؤخرا مركز المشرق الجديد للدراسات عن اتجاهات المواطنين حول الانتخابات النيابية المقبلة، ظهر تباين بين المشاركين عن مستقبل الانتخابات البرلمانية. تشير النتائج إلى أن الانتخابات المقبلة