مقالات

الكُتّاب

العنب والناطور والحملات الانتخابية

أرسل لي احد القراء الرسالة التالية ( قادتني الظروف لحضور جلسة ترويجية لأحد المرشحين للانتخابات القادمة، وأكثر ما لفت انتباهي في الجلسة أن معظم الحضور ابدوا استيائهم من نائب اسبق لهم، لأنه حجب الثقة في

"فاتورة الوطنية":من يدفع تكاليفها؟

يضع "المطبخ الحكومي" المواطنين والإعلام في "ركن الزاوية" عندما يبرر القرارات الاقتصادية القاسية جداً على الشريحة الواسعة من الناس بأنّها الحل الوحيد لإنقاذ الموازنة العامة والاقتصاد الوطني من الانهيار

الأحزاب وهذه الانتخابات

انضمت الجبهة الوطنية الموحدة الى كل من التيار الوطني وجبهة العمل الاسلامي باعلانها خوض الانتخابات بقائمة حزبية. وبانتظار ان تتخذ احزاب المعارضة اليسارية والقومية مثل هذه الخطوة فاننا سنكون امام مشهد

حزمة القرارات الاقتصادية المؤلمة تكشف أسرار الخلطة "الوزارية"

يمكن الآن فهم أسرار تلك العلاقة الوزارية الغريبة التي تجمع شابا طموحا من طراز سمير الرفاعي بقطبين من الحرس القديم هما رجائي المعشر ونايف القاضي في مثلث رؤوس يدير الحكومة الحالية . ويمكن فقط في لحظة

مونديال الفقراء

أعترف مسبقا أنني في "ميمعة" المونديال الجارية اعتبر نفسي من "كبار مشجعي" الشاشة السوداء، ولربما في هذا موقف انتقامي من ماضي الطفولة، إذ لم أكن من بين الفالحين في "فريق" الحارة التي ولدت فيها، وكنت في

وسائل اعلام تتآمر ضد المواطن

تجاهلت وسائل إعلامية محلية (مواقع إخبارية وصحف) بالإضافة لكتاب مقالات خبر فرض ضرائب جديدة على مادة البنزين ورفع أسعار المياه و بعض السلع الأساسية. والملاحظ أن الخبر لدى هذه الوسائل مر مرور الكرام، بل

"عادت حليمة لعادتها القديمة", وهذه هي عادة الحكومات فانها ترجع الى التفتيش في جيوب مواطنيها عندما لا تجد شيئا تسد به ثقوب الموازنة واعباء خدمة المديونية, فهل الحل لدى المواطن أم لدى الدولة? طبعا الحل

البرنامج النووي الأردني ليس مجرد خيار استراتيجي، إنه خيار حياة أو موت. (إسرائيل) لا تريد أن ننجح في خيارنا هذا، ولذلك فإن أي خطأ فيه هو مجازفة بمستقبلنا. ولهذا ليس من المقبول أن يكون هذا البرنامج بقرة