مقالات

الكُتّاب

العبث بأموال الضمان الاجتماعي

احترام الحكومات الأردنية للرأي العام -إن تحقق أحيانا- لا يبدو أصيلا، فبمجرد إغماض الشعب لعيونه عن قضية ما، كان قد فرض تصوره تجاهها، نجد الحكومة تعود لأجندتها غير المرغوبة دون اعتبار لما كان. من أمثلة

حزيران: معركة أرادوها حربا

نكرر دائما ان جزءا مهما من ازمة السياسيين والمثقفين العرب يعود الى التباس وتشوش المفاهيم وتوظيفها من قبل التحالف الامريكي- الصهيوني وظلالهما العربية ضد الامة, ومن ذلك هزيمة حزيران 1967 التي خسر العرب

الشباب والانتخابات النيابية

ستكون الانتخابات النيابية مختبرا لقياس المشاركة الشبابية في العمل السياسي والعام، وفي بلد يتمتع بنسبة كبيرة للشباب، فمن المتوقع/ المفترض أن يكون للشباب نسبة معقولة من المرشحين الذين يصلون إلى مجلس

أين خطط الحكومة؟

من الحكمة أن تسرع الحكومة بإعداد خططها الاقتصادية لتتعامل مع الموجات الارتدادية الأوروبية القادمة، والتي بدأت مؤشراتها تظهر للعيان. ولتكون الصورة واضحة، دعونا ننظر لما يجري حولنا ونفهمه بشكل يساعدنا

لماذا ننتقد اقتصاد السوق في الأردن؟

اعتقد البعض ان الانتقادات التي توجه عادة للسياسات الاقتصادية والتنموية التي اتبعت في السنوات القليلة الماضية تأتي من باب الاعتراض على الانفتاح وعدم الايمان بالسوق الحر, وهذا كلام غير صحيح على الاطلاق

حرمة أموال الضمان

قبل سنوات دخل الأردن في جدل ليس له أول من آخر، حول بيع العديد من المواقع العامة بهدف استثمارها، ودار الحديث في تلك الفترة حول مؤامرة فكفكة الدولة والتخلي عن ما تبقى من ملكيات عامة للقطاع الخاص. الحديث

ليلة سقوط الضفة الغربية

ليلة سقوط القدس ، يعرفها كل المقدسيين ، الذين يحدثونك كيف دخل "موشيه ديان" بعين واحدة ، الى القدس معلنا انتصاره . ما لفت انتباهي البارحة رواية لشخص من "نابلس" يدعى زياد عاشور يقيم في "رام الله"

القرصنة معنا أحلى

استطاع التلفزيون الأردني مع مرور الزمن أن يبدع مهمة جديدة للمواد الأرشيفية, فهي لم تعد تبث فقط في الأوقات الثانوية أو للترفيه وإنعاش الذكريات. لقد استطاع أن يجعلها مواد صالحة للبث في أوقات الذروة. وقد