مقالات

الكُتّاب

“The only vice that cannot be forgiven is hypocrisy. The repentance of a hypocrite is itself hypocrisy.” الرذيلة الوحيدة التي لا تغتفر هي النفاق. إنّ توبة المنافق في حدّ ذاتها نفاقا." مقولة الكاتب

لم يخل مجلس من مجالس النواب الأردنية من حالات احتجاج على الحكومة مجتمعة او وزراء بعينهم من جهة أخرى، فضلا عن الاحتجاجات النيابية ــ النيابية، وفي الوقت الذي ذهبت بعض تلك الاحتجاجات إلى أبعد مما تحتمله

"الفنكوش" مصطلح مصري متداول يعبّر عن أي عمل بدون ملامح ولا قوام يتم تضخيمه وصناعة هالة من البروبغندا الإعلاميّة حوله، حيث اقتُبِس هذا المصطلح من فيلم تم إنتاجه منذ حوالي 37 عاماً عنوانه "واحدة بواحدة"

فوجئ متابعو المعارض الأردني نايف الطورة لدى سماعهم نبرة الاعتذار الذي قدمه شخصياً للملك عبدالله الثاني بعد سماحه له بدخول الأردن من دون ملاحقته قضائياً على إطلالاته الفضائحية لسنوات، عبر “يوتيوب” و

كلما يدور النقاش حول إصلاح قانون الأحزاب يبرز تناقض غريب. فمن ناحية يطالب الجميع بحكومات برلمانية ويتفق الجميع على ضرورة توفير فرص نجاح الأحزاب من خلال قانون انتخاب يوفر فرص للتصويت للنواب على أساس

قفزات ملموسة قامت بها الدولة في الأردن، خلال الأعوام الماضية، في مجال تمكين الشباب الأردني، على صعيد المؤسسات والتشريعات والسياسات والخطاب والبرامج، إذ تم تدشين مؤسسة ولي العهد المعنية بصورة كبيرة

"تكفل الدولة حرية الرأي، ولكل أردني ان يعرب بحرية عن رأيه بالقول والكتابة والتصوير وسائر وسائل التعبير بشرط ان لا يتجاوز حدود القانون". هذا النص الوارد في الفقرة (1) من المادة (15) من الدستور الأردني،

لا زلت آمل أن التجربة الديمقراطية التونسية، وهي التجربة الوحيدة في الربيع العربي التي صمدت أمام كل محاولات التدمير والتخريب والتشويه الداخلية والخارجية، لم تنهر بعد. الموقف لا زال ضبابيا جدا وملغزا