مقالات
قبل عامين اثيرت في الاردن ضجة سياسية كبيرة بعد ان طرحت فكرة الملكية الدستورية التي لم يتعامل معها الاعلام بسبب توجيهات عليا بالشكل المطلوب، بل انه جرى التعتيم على المبادرة بالكامل قبل ان تمارس الدولة
ماذا على الطرفين ان يفعلا للوصول الى تفاهم مشترك? الانباء شبه المؤكدة تفيد بان الحكومة تراجعت عن قرارها باحالة نشطاء المعلمين الى الاستيداع, فيما لم يتأكد اي قرار بشأن عدد اخر من المعلمين تعرضوا
شارفت الحكومة على الانتهاء من بلاغ موازنة 2011 الذي سيتم على اساسه ترتيب العمل بالخطة المالية للدولة على اسس جديدة كما يفترض ان تتجنب خلالها الجهات الرسمية الاخطاء السابقة. يبقى السؤال المطروح على
رغم استمرار الحكومة في تقديم عروض صادقة لنوايا نزاهة الانتخابات التشريعية المقبلة, ودعمها بسلسلة ضمانات إجرائية, يخشى ساسة, ومحللون من تدني نسب المشاركة الشعبية في "العرس الديمقراطي" مع تناسل خيار
كلما دق الكوز في الجرة ، يتم تسريب معلومات حول مذكرة اعتقال دولية للسيدة رغد صدام حسين ، فيضطر الاردن ان ينفي نيته تسليمها للعراق الجديد. منذ عام 2006 ، والتسريبة يعاد تسريبها ، وقد اعيدت مرات ومرات
قبول 165 الف طعن سيغير في خارطة المرشحين وفرص الفوز اذا وضعنا جانبا الاعتراضات المكررة فان عدد الطعون التي تم قبولها يظل مرتفعا بالنسبة للرقم الاجمالي المعلن فمن بين 420 الف ناخب وناخبة جرى الطعن بهم
يوجد لدينا شارع اسمه "شارع الثقافة" ، يتوقع - بالطبع - من يزوره ويتمشى فيه ان يقف امام دار للاوبرا أو مسرح وطني كبير ، أو دار للعروض السينمائية المحترمة ، أو - حتى - منتدى للكتاب والمثقفين والشعراء ،
لم يوفّر المفاوضون الأميركيون أي جهد يهدف إلى حضّ الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على استئناف محادثات السلام المباشرة على الرغم من أن فرص الانفراج في أفق السلام تتلاشى يومًا بعد يوم، غير أن هذه الجهود
يصاب رئيس مجلس الاعيان طاهر المصري ، بنوبة قلبية ، يدخل اثرها المستشفى فيجري عملية قلب مفتوح ، ومازال في الانعاش ، وتحت الرعاية الطبية. حين تقرأ تعليقات الناس على عملية طاهر المصري ، تعرف بشكل واضح ان
قيادة عباس محبطة ويائسة ومستعدة لتقديم التنازلات . عند هذا الحد انتهى الدور الاردني المباشر في المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية, فقد دعم منذ البداية جهود الادارة الامريكية لجمع الطرفين حول طاولة واحدة