مقالات
اختصاصي الجراحات العاجلة يتأخر في معالجة ازمة المقاطعة . قبل اجازة العيد لمس الجميع توجه الحكومة لمراجعة قراراتها الخاطئة بعدما كادت ان تصطدم بالجدار وترجمت ذلك بقرار اعادة معلمي الاستيداع بعد تعنت
المساحة الحرجة جدا في الازمة الداخلية التي يثيرها ملف الطعون بالانتخابات الاردنية المقبلة تكمن في ان تداعيات وتفاعلات هذه الازمة تبرهن مجددا على صعوبة ثم كلفة 'تمرير' منظومة نزاهة ادارية حقيقية لتعديل
جولة أخرى من المفاوضات ينتظرها فقط المتفائلون القلة في الرابع عشر من الشهر الجاري؛ وهم الآن أقل بكثير من بداية المفاوضات، فرصيد نجاح هذه المفاوضات لم يعد كسابق أمره. فها هي تراشقات إعلامية تكاد توسم
مرت ايام العيد ، ولم ننسَ فيها ملفاً مهماً. ملف عمال الزراعة ومحمد السنيد ، المفصول من عمله ، وهو ملف لا بد من اغلاقه. لم تسقط هيبة الحكومة ، حين قررت اعادة معلمي التربية الى وظائفهم ، اذ ان خسارتهم
صحوات عشائرية يغذيها قانون انتخاب يكرس الولاءات التقليدية بعد انقضاء شهر رمضان المبارك وعطلة العيد يتوقع ان نشهد حراكا انتخابيا ملموسا مع بدء العد التنازلي لفترة الترشيح. اجازة العيد كانت بحد ذاتها
في ثلاثة فصول (نشرتها صحيفة الحياة اللندنية) من كتابه المهم "العمق الاستراتيجي: موقع تركيا ودورها في الساحة الدولية)، يقدّم وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو، خريطة تاريخية وجيواستراتيجية دقيقة
يحدثونك عن "محدثي النعمة" بوصفهم الشاهد الحي على "انحطاط السلوك الإنساني" الناجم عن تبدل المواقع الطبقية والاجتماعية لأصحابه ، والحصاد المر للانتقال المفاجئ - غالباً - من موقع إلى موقع ، من خندق لآخر
يحرصُ العيدُ على المجيء العادل؛ فيمرُّ على كلِّ أحوال السنة، وإن احتاجَ ذلك العدلُ إلى عقود، لكنه في النهاية يظللنا بعباءته البيضاء، في موعد غير ثابت كلَّ عام، ونكونُ بذات الحال..، فنودِّعُ بعضنا عند
كان من أطرف ما صدر عن النخب السياسية العاجزة عن فهم ما يجري إبان تصاعد حراك المعلمين أنها اتهمت الإسلاميين بالمسؤولية عنه! مصدر الطرافة بالطبع أن الإسلاميين بذلوا جهوداً خارقة طوال الشهور الماضية
إذا كانت الحكومات لدينا تقول ان لامال لديها لمنحه للناس ، ولا وظائف ، فإن بأمكانها على الاقل التخفيف عن الناس. آخر عفو عام كان منذ سنوات طويلة ، وكثرة من الناس في هذا البلد تأمل بصدور عفو عام ، دون