مقالات

الكُتّاب

راديكالية الأردنيين

نشرت "بي بي سي" في الحادي والعشرين من الشهر الحالي تقريرا عن الظروف المعيشية والسياسية في الأردن قالت فيه إن "الأوضاع الاقتصادية المتراجعة في الأردن والسياسية الجامدة والاجتماعية المتململة تفتح الباب

لماذا يتاورى المسؤولون عن عيون الناس؟

ابواب المسؤولين الكبار موصدة أمام عباد الله من أصحاب الحاجات ، وهواتفهم مغلقة ، وإن كانت مفتوحة فهي في حوزة السائق أو الحاجب أو السكرتيرة ، وكم من مواطن شكا بمرارة وحرقة وحقد من عجزه عن الوصول إلى

ملفات على مكتب الرئيس

يبدو أن لدى رئيس الوزراء سمير الرفاعي عددا من الملفات الاقتصادية الجاثمة فوق مكتبه بانتظار وضع حلول ورؤية حول كيفية السير بها وحل مشاكلها العالقة. وما تزال الآمال معلقة بإيجاد حلول للمشاكل، من أجل

حسنا فعلت الحكومة

حسنا فعلت الحكومة بتحملها مسؤولية انقطاع المياه والكهرباء عن مناطق عديدة في المملكة خلال موجة الحر الاخيرة, لتتجاوز بذلك بعض التصريحات المقلقة لوزراء التويتر الذين تنصلوا من مسؤولياتهم تجاه ما حدث

قداحة الرفيق

يقول الرفيق زكي بني ارشيد ان الجو في الاردن غارق بالغاز ، وان اسوأ مافي هذا الجو انه سيشتعل سريعاً بمجرد اشعال عود ثقاب. كلام الرفيق. ندعو الله ألا يكون صحيحاً ، حتى لانتضرر كلنا من اي حريق ، بما فيه

رهان الدبلوماسية الاردنية معقود على الادارة الامريكية

المفاوضات من دون شروط لا تثير القلق والاردن لن يفاوض في قضايا الحل النهائي. يصعب ان تجد سياسيا واحدا يراهن على نجاح المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية التي ستنطلق في واشنطن مطلع ايلول المقبل, التيار

القمح يعيد إحياء خلل سياسات الأمن الغذائي الأردني

لقد أعادت أزمة تصدير القمح الروسي للواجهة ملفات خبت وسرعان ما عادت لتظهر للواجهة بعد نحو عامين من تفشي أزمة الغذاء العالمية، لتفتش مجدداً عن مكامن الخلل في السياسة الزراعية الأردنية التي لا تنفك تلتصق

"طخ " عبر المواقع ...!

الحكومة جادة بمكافحة اطلاق العيارات النارية عبر العديد من الاجراءات.. .. . لكنها مع ذلك لم تضع بعد يدها على الجرح وتعلم أن الدافع الحقيقي له هو: " الحميان "بمعنى.. أنه في سهرات الاعراس تكون السهرة

سجالية في منهجية التفكير

هذا السؤال يفرض نفسه بقوة ليس من باب الاجتهاد السياسي انما استنادا للتجربة, فلقد عاش الرأي العام الفلسطيني والعربي منذ ان جاء اوباما الى البيت الابيض في مهرجان من الرفض الرسمي من رام الله ومن دول