مقالات
p dir=rtlما كان يجب أن تستمر المشكلة التي بدأت في جامعة اليرموك يوم الخميس الماضي، ثم تنفجر يوم الاحد بشكل اكبر ومفجع، في بلد مقبل على اختبار ديمقراطي، والمشكلة بين من؟ طلاب جامعة أنفقت الدولة وأهدرت
رغم جسامة التحديات التي تحيط بالاقتصاد الوطني وتحد من تحسن معيشة المواطنين الذين تآكل دخلهم في السنوات الماضية بنسبة تجاوزت 50 بالمئة على اقل تقدير الا ان حملات معظم المرشحين لانتخابات مجلس النواب
ألمع السياسيين في تاريخ البلد ، تخرجوا من جامعات عربية كانت تعيش جواً سياسياً ، فالطالب آنذاك كان متفوقاً ، وفي ذات الوقت ناشطاً سياسياً. يروي لك كثيرون عن ذكرياتهم في سنوات القرن الفائت ، فتسمع انه
هذه ببساطة أهم الأفكار التي وجدتها في مقاربة وزير البيئة السابق حازم ملحس، وأعتقد أنها مقاربة لو خلت من الشتائم والانفعال لحصلنا على مقاربة إصلاحية وجريئة. لدينا في الأردن إنجازات بيئية كثيرة، ولكنها
تجد الحكومة نفسها في يوم الانتخابات أمام تحديين أساسيين يشكلان أمام الجميع المعيار الرئيس في الحكم على نجاح الرئيس وفريقه، المعيار الأول النزاهة والثاني نسبة الاقتراع. المفارقة تبدو أنّ التحديين
عندما تنشر هذه المقالة، يكون قد بقي 9 أيام فقط على التصويت واختيار أعضاء مجلس الأمة المائة والعشرين من بين 800 مرشح وَنَيِّف يسعون لشرف التمثيل في المجلس السادس عشر. ويلاحظ أن الحملة الانتخابية قد
من المتوقع إعادة تشكيل مجلس الأعيان غداة الانتخابات التشريعية لملء شواغر نجمت عن استقالة عدد من أعضائه لخوض المعركة الانتخابية فضلا عن مواكبة زيادة مقاعد مجلس النواب من 110 إلى 120 بموجب قانون
يدخل الناخب الأردني في دوامة من الشعارات والوعود الانتخابية التي يرفعها مرشحون أفراد يعرفون تماما بأن قدراتهم الشخصية على التغيير محدودة ما لم يتجمعوا ضمن أطر حزبية ومؤسسية قادرة على إحداث حراك سياسي
من ابرز الانتقادات التي اعتاد المراقبون توجيهها لحكومة علي ابو الراغب هو اصدارها 211 قانونا مؤقتا, وهو ما اعتبره البعض تغولا من السلطة التنفيذية وتجاوزا على الدستور الذي حصر صلاحية الحكومة بجوانب
اقترب موعد استكمال تحرير قطاع المشتقات النفطية وستكون هناك أربع شركات توزع الكاز والبنزين والديزل ويمكنها أن تستورد المشتقات من الخارج أيضاً. هذا يعني أنه قريباً ستكون هناك عدة خيارات أمام الزبون