مقالات

الكُتّاب

سأقبل من دون تحفظ، الحجج التي ساقتها الحكومة لتبرير السير على خطى "اتفاقات إبراهام" وقبول الانخراط في التفاوض لإنجاز صفقة "الماء مقابل الكهرباء"، ولكن بشرط واحد فقط: أن يخرج علينا من صفوف هذه الحكومة

“أبو العُرّيف”ليست مجرد كناية مجازية تستخدم للسخرية ممن يعتقد جازماً بأنه يعرف كل شيء ولا يخفى عليه من العلم خافية فحسب بل هي إحدى سمات الشخصية في المجتمعات التي نشأ أفرادها على حالة إنكار عدم المعرفة

(شارل خوري)

في جلسة نقاشيةٍ، خضعت لقواعد الخصوصية (Chatham House Rules) في مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، وجّهت إحدى السياسيات المشاركات سؤالاً لرئيس الوزراء السابق، عمر الرزاز (كان يحاضر عن

بعض الوعّاظ الذين يبلغ منهم الميكرفون الحلقوم وهم يصرخون ويوبخون من يستمع إليهم؛ وجدوا في تفشي وباء كورونا ثم تأخر موسم الأمطار فرصةً ذهبيةً للإمعان في التقريع والتشنيع في المجتمع بشبابه وشيابه ورجاله

في زمن الفناكيش البرلمانية التي لا تنقطع ولا تستحدث إلا من العبث، وبعد انطلاق موسمها التاسع عشر منذ سنتين وما تخلله من حلقات درامية اكتنفتها أحداث مثيرة مثل: فنكوش تمرد أسامة العجارمة.. وفنكوش كرسي

يظلم الأردنيون أنفسهم كثيرا بالاستمرار بمقارنة أي رئيس وزراء يرأس حكوماتهم المعينة من الملك والمكلفة بإدارة شؤونهم العامة بوصفي التل رئيس الوزراء الأسبق الأكثر شهرة، هو ظلم مزدوج يطال من بعده لانعدام

"الصحافة هي أفضل لقاح ضد التضليل الإعلامي"، عبارة قالها الأمين العام لمنظمة مراسلون بلا حدود، كريستوف ديلوار. عربيا، لا بد أن نضيف عبارة "الصحافة الحرّة والإرادة المستقلة"، لكي نعي، نحن الصحافيين