مقالات
في عشاء اقيم في نادي الملك حسين، التقت لجنة الحوار الوطني ورئيسها طاهر المصري، رئيس الوزراء عون الخصاونة، وعددا من الوزراء، بحضور رؤساء التحرير وبعض الكتاب الصحفيين. اللقاء الذي استمر على ما يزيد عن
حين يتحدث الفنان الفطري موسي حجازين عن حضور الملك لمسرحية حجازين ورفاقه الاخيرة, يقول ان مضمون المسرحية هو من اصدق التقارير التي وصلت الى الملك عما يفكر به الناس, وماذا يتحدثون وما هي القضايا التي
أمس الجمعة احتفلت الحراكات الشعبية بمرور عام على انطلاقها في ذيبان، ومنذ عام لم يمر أسبوع إلا وشهدنا اعتصامات ومظاهرات وحراكات وشعارات، وفي الأثناء تجاوب صاحب القرار مع كثير مما طلبه شباب الحراكات،
غابت أحزاب الوسط عن التداول والحضور الاعلاميين في الفترة الأخيرة, ومنذ يومين اتفق حزبان وسطيان, أحدهما قديم هو التيار الوطني والثاني جديد هو حزب الاتحاد الوطني على التنسيق بينهما, وما عدا ذلك لم نسمع
لقد ساءنا التجييش والعدوان على الحراك وعلى الإخوان المسلمين ولكننا كنا نتوقعه من الضعيف الجاهل فاقد الحجة. ولكن يسوؤنا أكثر إذا سمعنا أية لهجة متشنجة ولو صغرت من أولي النهى العاقلين وأهل الدعوة
المنهج العادل في التعامل مع أصحاب المسؤولية أن يقال للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت; ولذلك فإنّ من المروءة والشجاعة قول الحق والبحث عن الحقيقة, ووصف الأمور بمسمياتها الحقيقية, هذا هو موقف "المعارضة"
المملكة الأردنية الهاشمية منذ النشأة والتكوين كانت سابقة الى العمل الحزبي والايمان به، وكانت هي الدولة الديمقراطية في المنطقة قبل سواها، وشاهد ذلك أوضح من الشمس في كبد السماء، حيث خلت السجون من
يحق لكل أردني وأردنية أن يفتخروا بقيادتهم الحكيمة وأن يعتزوا بقائدهم الذي استطاع أن يقود السفينة في بحر متلاطم الأمواج ليرسو بها على شاطىء الأمان ليصبح بلدنا أنموذجا يحتذى في العالم العربي باستقراره
من المرجح أننا أمام جولة "هيلمان" سياسي جديدة فيما يتصل بالقضية الفلسطينية قد تستهلك قدراً جديداً من اعصاب الأمة, غير أن العنصر الأكثر جدة هذه المرة هو أن عمان هي مقر هذه الجولة. حسب الخبرة مع جولات
فيما يستعد نشطاء في الحراك الشعبي للاحتفال بمرور عام على انطلاق احتجاجاتهم، يتردد في الاوساط السياسية العديد من المقاربات والاسئلة حول مصير هذه الحراكات “تجاوزت اربع الاف مسيرة” وحول سقوفها ومطالبها