مقالات
لا يخفى على احد ان زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني الى واشنطن ولقاءه الرئيس الامريكي باراك اوباما الثلاثاء المقبل تأتي في اطار دعم "لقاءات عمان الاستكشافية" بين الفلسطينيين والاسرائيليين لانها الفرصة
بدأت بعض القطاعات برفض ما توصلت اليه الحكومة من قرارات في اعادة هيكلة رواتب الموظفين في الوزارات والدوائر والمؤسسات الرسمية, وهو ما يفتح الباب واسعا امام انضمام فئات اخرى ترى ان الرواتب والعلاوات
من المؤسف أنني مضطر قبل البدء بهذا المقال لتقديم إقرار وإفصاح بعدم وجود أية معرفة شخصية أو مهنية لي مع أمين عمان السابق عمر المعاني. لا أمارس الهندسة ولم أحصل على عطاء ولا خدمات شخصية أو مكاسب مالية
يطالب وزير المالية بالتوقف عن الكتابة بأن الحكومة ستوقف سياسة الدعم للسلع, لأن ما سيحصل فقط هو تغيير أسلوب الدعم باتجاه تقديم مبالغ مالية مباشرة للفئات متدنية ومتوسطة الدخل, أي لما يعرف بشرائح "مستحقي
ليست كل الملفات بيد الحكومة فعلياً، لان هناك توجهات معينة للحكومة، تم الاعلان عنها، ثم التراجع عنها، بشكل تدريجي، اعتماداً على ان الناس بلا ذاكرة وسرعان ما ينسون ماقد قيل، والتراجع بحد ذاته يقول
احتفلت الحراكات الشعبية في ذيبان الجمعة الماضي بمرور سنة على انطلاق احتجاجاتها الشعبية على ايدي عمال المياومة في وزارة الزارعة, فقد سبق العامل الاردني محمد السنيد وثلة من زملائه ما يسمى الربيع العربي
الإحتفال بنجاح الخطة الأمنية التي تحقق أهدافها بضرب الحراك الشعبي الأردني وتفتيته خلال ثلاثة أشهر بقي منها عدة أيام فقط أشبه برقصة على الجراح سبق أن عشنا معها وعانينا منها في مشهد متكرر ومجتر بطريقة
يلام طالب المدرسة الذي يختار الفرع الأدبي على اختياره, باعتبار أن "العلمي" أكثر وجاهة مدرسية, ولكن تلك الأولوية في الوجاهة ل¯"العلمي" تنتهي مع انتهاء المدرسة ومغادرتها نحو الحياة حيث اختبار الوجاهة
بهدوء تام وبلا ضجيج، صادق مجلس شورى الإخوان المسلمين بشكل عملي على قرار فك الارتباط التاريخي بين الضفتين، وهو القرار الذي ظلت قيادات في الحركة تعتبر أنه غير دستوري ولا تعترف به عمليا، إلى أن تمت أخيرا
قال الصديق العزيز وقد تملكه الغضب والشعور بعدم العدالة، قال الكثير وكانه يحاول ان ينفس عن غضبه باحثا عن منصفا له، ومن ضمن ما قاله في عاصفة غضب: هل يعقل ان يبقى المقدسي الوحيد في معادلة الصراع العربي