مقالات

الكُتّاب

ماذا سيقول الملك لأوباما؟

لا يخفى على احد ان زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني الى واشنطن ولقاءه الرئيس الامريكي باراك اوباما الثلاثاء المقبل تأتي في اطار دعم "لقاءات عمان الاستكشافية" بين الفلسطينيين والاسرائيليين لانها الفرصة

ارتدادات الاعتراض على هيكلة الرواتب!

بدأت بعض القطاعات برفض ما توصلت اليه الحكومة من قرارات في اعادة هيكلة رواتب الموظفين في الوزارات والدوائر والمؤسسات الرسمية, وهو ما يفتح الباب واسعا امام انضمام فئات اخرى ترى ان الرواتب والعلاوات

هل القضية أمانة عمان، أم عمر المعاني؟

من المؤسف أنني مضطر قبل البدء بهذا المقال لتقديم إقرار وإفصاح بعدم وجود أية معرفة شخصية أو مهنية لي مع أمين عمان السابق عمر المعاني. لا أمارس الهندسة ولم أحصل على عطاء ولا خدمات شخصية أو مكاسب مالية

وزير المالية يفضل صيغة "مصاري ناشف"

يطالب وزير المالية بالتوقف عن الكتابة بأن الحكومة ستوقف سياسة الدعم للسلع, لأن ما سيحصل فقط هو تغيير أسلوب الدعم باتجاه تقديم مبالغ مالية مباشرة للفئات متدنية ومتوسطة الدخل, أي لما يعرف بشرائح "مستحقي

الأردنيون خائفون

احتفلت الحراكات الشعبية في ذيبان الجمعة الماضي بمرور سنة على انطلاق احتجاجاتها الشعبية على ايدي عمال المياومة في وزارة الزارعة, فقد سبق العامل الاردني محمد السنيد وثلة من زملائه ما يسمى الربيع العربي

الاردن: ترقب الكارثة

الإحتفال بنجاح الخطة الأمنية التي تحقق أهدافها بضرب الحراك الشعبي الأردني وتفتيته خلال ثلاثة أشهر بقي منها عدة أيام فقط أشبه برقصة على الجراح سبق أن عشنا معها وعانينا منها في مشهد متكرر ومجتر بطريقة

التخصص العلمي.. علمك

يلام طالب المدرسة الذي يختار الفرع الأدبي على اختياره, باعتبار أن "العلمي" أكثر وجاهة مدرسية, ولكن تلك الأولوية في الوجاهة ل¯"العلمي" تنتهي مع انتهاء المدرسة ومغادرتها نحو الحياة حيث اختبار الوجاهة

الإخوان يكرسون أخيرا قرار «فك الارتباط»!

بهدوء تام وبلا ضجيج، صادق مجلس شورى الإخوان المسلمين بشكل عملي على قرار فك الارتباط التاريخي بين الضفتين، وهو القرار الذي ظلت قيادات في الحركة تعتبر أنه غير دستوري ولا تعترف به عمليا، إلى أن تمت أخيرا

تصريح سفر عمره اربعين عاما

قال الصديق العزيز وقد تملكه الغضب والشعور بعدم العدالة، قال الكثير وكانه يحاول ان ينفس عن غضبه باحثا عن منصفا له، ومن ضمن ما قاله في عاصفة غضب: هل يعقل ان يبقى المقدسي الوحيد في معادلة الصراع العربي