مقالات

الكُتّاب

خمسة وعشرون عاماً كانت فيها شيرين شاهدة على جرائم الإحتلال واليوم ارتقت شهيدة برصاص (الإحتلال!!!) ام رصاصتنا التي بها قتلناها مرة تلوة الأخرى؟ هلا جاوبتني يا صديقي! أرحم يا رب قلوبنا التي تقتل وتغتال

إذا كانت الحرب في أوكرانيا قد قامت بسبب إصرار أوكرانيا الدخول في حلف الشمال الأطلسي فإن دخول فنلندا والسويد فى بذات الخضم سيعمل على توسيع نقطة الاشتباك في معركة توسيع النفوذ التي يقودها أمريكا وحلف

كانت شيرين أبو عاقلة في حياتها صحفية، تروي حكايات الشعب الفلسطيني، بأحزانه وانتصاراته. كانت شاهدةً على ظلم نظامٍ قام على اقتلاع شعبها وتدمير وجوده. وقفت تواجه دبابتهم بالكلمة، يوثّقها فريقها

لو توفيت شيرين أبو عاقلة في حادثة سيارةٍ أو نتيجة مرض ما مثل ملايين البشر، لحزن كثيرون وشعروا بالأسف عليها، لكن استشهادها بهذه الطريقة الرمزية جاء ليمثّل مشهداً رمزياً ولحظة تاريخية عربية، بل عالمية،

من غير الضروري أن تعرف الشهيدة شيرين أبو عاقلة أو أن تكون قد التقيتها لينفطر قلبك ويتفجر في صدرك غضبك حيال اغتيالها بدم بارد من قبل كتائب جوقة القتلة المتسلسلين في جيش الاحتلال الإسرائيلي، إذ يكفي أن

فى لقاء ودي حمل طابع شخصي ومضمون سياسي عميق جمع جلالة الملك والرئيس جو بايدن للمرة الثانية فى البيت الأبيض بحضور الأمير حسين ولي العهد حيث تناول الاجتماع الذى استمر لأكثر من ساعة قضايا سياسية تناولت

حكاية الإنسان في شراكته مع أخيه الإنسان تجسدت في مرويات الأباء والأجداد، في الكرك - جنوب الأردن - أراد مسيحيو قرية “ أدر “ بناء كنيسة لهم، فاستشاروا عشيرة المعايطة، وافقوا شريطة أن يكون الخوري منهم

نانسي بوليسي جلالة الملك في مبنى الكابيتول للمرة الثانية خلال عامين وفى المرة الاولى وتناول البحث سبل تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك والتى بدأت بالتفعيل ضمن البرنامج المعد لها مع فيما تناول الاجتماع هذا

د.حازم قشوع

لن نبحث عن الأيادي التي اغتالت شيرين ابو عاقلة فالايادى معروفة ومعلومة وليست بحاجة لتشكيل لجان لتحقق والتحقيق حتى يتم توجيه تهم الادانة لان قوات الاحتلال هي المسؤولة وهي المدانة بقضية اغتيال الاعلامية