مقالات

الكُتّاب

ثقة‎ ‎تحت‎ ‎الحساب‎ ‎

يقول مسؤول رفيع المستوى إن 2.2 مليون ناخب ممن سجلوا للانتخابات "أقرضوا هذه الفرصة للدولة"، بانتظار إجراء انتخابات نزيهة للمرة الأولى منذ سنوات. ويشرح المسؤولون كيف أن من سجل للانتخابات، رغم فجوة الثقة

أعيدوا لنا توقيتنا

المشكلة أن الحكومة في قرارها المفاجئ لم تبرر ولم تضع أسبابا موجبة أمام الناس بسرعة فائقة استجلبت الحكومة غضب الشعب الأردني بقرارها توحيد العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي والإبقاء على التوقيت الحالي كما

الانتخابات ستنجح حتماً !!!

بات بحكم المؤكد أن تجري الانتخابات النيابية وفق المدة الزمنية التي حددتها الهيئة المستقلة للانتخابات ما لم يحدث ظرف ما وتؤجل هذه الانتخابات , ومن المرجح أن تكون نسبة المشاركة في الانتخابات نسبة جيدة

عن الحراك والتعيينات والدعم والقوائم

اليوم عيد الأضحى، أعاده الله علينا بالخير والبركات. ولأنني لا أريد التضحية بأي من العناوين التي في ذهني، فسوف أخصص فقرة قصيرة لكل منها: أبدأ بإطلاق سراح موقوفي الحراك، فنحيي جلالة الملك على هذه الخطوة

اتصل فنأتيك

تعددت هذا العام الجهات التي تتولى تنفيذ الأضحية نيابة عن المواطنين، وذلك مقابل دفع مبلغ مالي يبدأ من 75 ديناراً عند إحدى هذه الجهات. وقد اتخذت عروض الأسعار طابعاً تسويقياً واضحاً منها مثلاً 99 ديناراً

 أمريكا تلقي العرب تحت عجلات المركبة

في مناظرتهما الثالثة، ظهر مرشحا انتخابات الرئاسة الأمريكية، باراك أوباما ومنافسه الجمهوري ميت رومني وكأنهما على وشك الدخول في مبارزة "قاتل أو مقتول"، أملاً في الاستحواذ على قلب المحبوبة إسرائيل، إذ

التوقيت الشتوي ضرورة قصوى

قرار الاستمرار بالعمل بالتوقيت الصيفي الذي اتخذته الحكومة، يضر بحياة الناس وأعمالهم بلا سبب ولا فائدة. فإذا بقي التوقيت الصيفي كما هو، فإن الشمس سوف تشرق الساعة الثامنة إلا ربعا، وسوف يؤذّن الفجر

من‎ ‎يريد‎ ‎إسقاط‎ ‎النظام؟‎ ‎

أجزم أن من يرفع شعار إسقاط النظام لا يريد ذلك، من اعتقادي أن القلة التي رفعته لا تدرك تماما معنى ما تقول، وتبعات ما تطالب به؛ وأغلب الظن أن رفع هذه القلة للشعار ليس إلا من باب المناكفة للسلطات

الرأي العام لن يقتنع

أي قرار برفع الدعم سيخرب الأجواء الإيجابية التي أشاعها خطاب الملك . يبدو أن الحكومة غير مقتنعة بحساسية المرحلة خاصة أننا مقبلون على انتخابات نيابية تقاتل أطراف من أجل إفشالها، فقد خرجنا من اجتماع مع

رجال المناصب والمعارضة

أدرك جيدا ان تكون هناك معارضة وطنية هدفها نقد السياسات المختلفة وتقديم حلول وبدائل كبرنامج بديل للسياسة الرسمية، وهذا امر منطقي ومطلوب، لكن أنْ تنتقل المعارضة الى اشخاص خرجوا من الخدمة العامة لمجرد