مقالات
بدأت قبل أيام المدة التي حددها الدستور الأردني للناخبين للطعن بصحة نيابة أعضاء مجلس النواب السابع عشر بعد أن تم نشر أسمائهم في الجريدة الرسمية كفرصة أخيرة قبل أن تثبت عضويتهم وتتحصن بشكل كامل. وبموجب
لن يكون من اليسير تشكيل حكومة برلمانية في ظل غياب أغلبية نيابية أو أطر سياسية ينتظم من خلالها النواب ليصوتوا كوحدة أو فريق واحد. والدلالات إلى الآن تشير إلى أن مداولات تشكيل الحكومة البرلمانية ستنحو،
الصحافة مهنة عظيمة، وتحتل مكانة خطيرة ومهمة في المجتمع، لما لها من تأثير بالغ وقدرة كبيرة مؤثرة في الرأي العام وتوجيهه، وصناعته أحياناً، وتملك قدرة فائقة في التحكم في مصير كثير من الشخصيات العامة
انتهت الانتخابات، وصار لدينا مجلس نواب جديد، وحكومة على وشك الرحيل أو تجديد الثقة فيها، ومجلس أعيان بانتظار الإرادة الملكية بإعادة التشكيل. ثمة حراك متسارع تحت قبة البرلمان لاختيار رئيس مجلس النواب،
سيشبع النواب الجدد خلال الأيام القليلة المقبلة من دعوات المناسف التي يتعرضون لها يوميا، غداء وعشاء، تحت عنوان بحث تشكيل الكتل البرلمانية. وفي استغراب شديد الأهمية، يقول النائب المسيّس، الحائز على
يبدو أن زيارة خالد مشعل إلى عمان هذه المرة نجحت تماما بإضافة حالة من “الدفء” السياسي للعلاقة بين الاردن وحماس، الطرفان - بالطبع - لمسا ان المسافة بينهما منذ الزيارة الاولى قبل عدة شهور بدأت تتقلص شيئا
يخطئ من يعتقد أن الدولة الأردنية تجاوزت الأزمة بعد انتخاب مجلس النواب السابع عشر، على طريق مسار التحول الديمقراطي وتجربة تشكيل أولى الحكومات البرلمانية منذ ستة عقود. فالجميع في أزمة؛ الحكومة، والعقل
يستمر الاستقطاب في الحياة السياسية الأردنية ما بين حكومة وقوى مؤيدة لها تريد اقناع الناس بأن مجلس النواب الجديد يمثل مرحلة متميزة ونقلة نوعية في الإصلاح السياسي وما بين معارضة أدمنت تماما على النقد
تدفعنا الزيارة الأخيرة التي قام بها قادة حماس للأردن للتوقف عند الدلالات السياسية للزيارة والعلاقة بين حماس والأردن اليوم وغداً. هناك سياسات متباينة في ظاهر الأمر مثل الموقف من عملية السلام وموضوع
بلاشك، فإن إعادة التيار السياسي المحافظ إلى واجهة المشهد ممثلا بفايز الطراونة إنما يعكس حالة الثقة العالية التي يعيشها النظام الأردني بعد مباركة الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي لسير