مقالات

الكُتّاب

سرقة واختلاس وتزوير في الخربة السمراء

كشفت مصادر الأمن العام النقاب عن ملابسات قضية سرقة واختلاس وتزوير قُدّرت بملايين الدنانير الأردنية، وقعت في شركة الخربة السمراء لتوليد الكهرباء، من خلال اشتراك (18) موظفاً من الشركة نفسها، وسائقي

استثمار الترقب الشعبي الأردني

الارتياح الرسمي لمرحلة ما بعد الانتخابات النيابية، ينبغي أن يكون حافزا أقوى لنا للمباشرة بإجراء الكثير من الخطوات الإصلاحية الملحّة، لا أن يكون هذا الارتياح طريقا لإضاعة الفرص والمماطلة وكسب الوقت

لاعبون تقليديون.. إذن ما الحل؟

لا يبدو أن اختيار رئيس الوزراء المقبل سيكون من خارج العلبة التقليدية.هذه النتيجة يمكن استخلاصها استناداً إلى أن قواعد اللعبة لم تختلف، وكذلك اللاعبون وأداؤهم.فإفرازات قانون الصوت الواحد جاءت كما كان

مواصفات الرئيس المقبل

مع تغير الحكومات وتبدل رؤساء الوزراء بات الأردنيون يعرفون مهمة رئيس كل حكومة لكن بعد ان ترحل ، وعلى سبيل المثال جاءت حكومة معروف البخيت في بداية الربيع الاردني لوضع مشروع الاصلاح الشامل ، بعد رحيلها

رفع أسعار الكهرباء !

لا يجوز لوزارة الطاقة والهيئة وشركة الكهرباء أن تقول إن شرائح الدخل المحدود ، أي التي استهلاكها قليل ، أي الشرائح الثلاث الأولى ، التي تمثل غالبية مشتركي الكهرباء في الأردن لن تحدث عليها أية زيادة

ترضيات في مجلس الأعيان

سيتأخر تشكيل مجلس الاعيان الى ما بعد الحكومة، والتوقعات تقول ان اعلان مجلس الاعيان سيكون بعد العشرين من الشهر الجاري. اللافت للانتباه تلك الضغوطات والاتصالات الجارية من اجل ترضية اسماء كثيرة وتعيينها

الجاهة والسياسة.. ومتطلبات الإصلاح

صدقت توقعات كثير من السياسيين الذين راهنوا على أن استقالة رئيس قائمة التيار الوطني عبد الهادي المجالي من مجلس النواب، لن تستمر طويلا، وسوف يعود عنها بعد تدخلات "أهل الخير". أمس توجهت جاهة كريمة إلى

نواب العبدلي وساكن الرابع

المرحلة الراهنة مهمة وحاسمة، ومن شأنها تحديد معالم الطريق المقبلة، سواء فيما يتعلق بمجلس النواب والحكومة، أو بنهج الإصلاح المنشود. فلأول مرة، يُطلب من النواب لعب دور محوري والمشاركة في اختيار اسم رئيس

انتخابات البرلمان : الصورة والإطار!

خسر مرشح الوسط الإسلامي محمد الحاج، السباق الى رئاسة البرلمان، بعد أن فاز في الجولة الاولى، وصبّ (80) نائباً أصواتهم لمنافسه الفائز سعد هايل السرور. النتيجة كشفت عن «هشاشة» الكتل البرلمانية التي تشكلت