مقالات

الكُتّاب

ضرورة إعادة التفكير ألاردني في ملف القدس

مع بداية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية والتي ستدوم لتسعة أشهر يخرج إلى السطح سؤال تقليدي ولكنه مهم. أين القدس من المفاوضات الحالية؟ يسجل للمفاوض الفلسطيني الإصرار على شمولية المفاوضات لكافة الملفات

نتائج "التوجيهي" والسؤال المفتوح

ﻧﻀﻢ ﺻﻮﺗﻨﺎ إﻟﻰ ﺣﻤﻠﺔ "ذﺑﺤﺘﻮﻧﺎ" اﻟﺘﻲ طﺎﻟﺒﺖ أﻣﺲ وزارة اﻟﺘﺮﺑﯿﺔ واﻟﺘﻌﻠﯿﻢ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺗﻔﺴﯿﺮ ﻣﻨﻄﻘﻲ وﻋﻠﻤﻲ ﻟﻼرﺗﻔﺎع اﻟﻜﺒﯿﺮ واﻟﻼﻓﺖ ﻟﻤﻌﺪﻻت اﻟﻄﻠﺒﺔ ﻓﻲ اﻣﺘﺤﺎن اﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ "اﻟﺘﻮﺟﯿﮫﻲ" ﻓﻲ دورﺗﻪ اﻷﺧﯿﺮة، وﺗﺤﺪﻳﺪا ﻓﯿﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ

التخصصات الجامعية المطلوبة..

نشرت «الدستور» في عددها أمس الأول خبرا عن تصريحات مسؤول في ديوان الخدمة المدنية، وذلك بمناسبة انتهاء عام دراسي وإعلان نتائج الثانوية العامة، التي لوحظ ارتفاع معدلات الناجحين فيها، مقارنة بأعوام سابقة،

حقيقة الإشعاع في مياه الديسي

تعوّدنا في الأردن منذ فترة طويلة أن تعاني المشاريع الكبرى من علامات استفهام كبيرة، تلقي بظلالها على مدى تقدمها أو نجاحها وذلك لأسباب عديدة منها عدم منطقية الفكرة أولا، وكذلك سوء الإدارة والتنفيذ الذي

نتائج مطمئنة أم العكس!

وﻓﻖ اﻹﺣﺼﺎﺋﯿﺎت اﻟﺘﻲ ﺟﻤﻌﮫﺎ ﻣﻌﻠﻤﻮن وﺧﺒﺮاء ﻓﻲ اﻟﺘﺮﺑﯿﺔ واﻟﺘﻌﻠﯿﻢ، ھﻨﺎﻟﻚ ﻗﺮاﺑﺔ 3000 طﺎﻟﺐ ﻣﻌﺪﻻﺗﮫﻢ ﻓﻮق اﻟـ(95) ﻓﻲ اﻟﻔﺮع اﻟﻌﻠﻤﻲ وﺣﺪه، و13 أﻟﻒ طﺎﻟﺐ ﻓﻮق اﻟـ(90)، وھﻲ ﻧﺴﺒﺔ ﻣﺮﺗﻔﻌﺔ، وﺗﺒﺪو ﻓﻲ ﻣﻼﻣﺤﮫﺎ اﻷوﻟﻰ أﻧّﮫﺎ

فيض "السيناريوهات" وشح "النماذج"

حين نلقي نظرة حولنا، نجد أننا في المنطقة العربية أمام فائض من السيناريوهات، وأمام شحّ حدّ العدم في النماذج. هنا تتماهى كلمة "سيناريو" مع الفشل أو الأفق الكارثي أو النتيجة المحبطة؛ أو -في عقلية

سوريا ... حروب الكيانات الثلاثة

تُعطي خرائط القتال على مختلف الجبهات السورية صورة تقريبية عن مستقبل البلاد ومآلات الحرب المحتدمة فيها وعليها ... في شمالي البلاد وشمالها الشرقي، يخوض السوريون الأكراد حرب «تحرير غرب كردستان»، وإرهاصات

حكومة الضرائب ورفع الأسعار

اكتسب رئيس الوزراء الدكتور عبد الله النسور سمعة سالبة كعاشق للضرائب ورافع للأسعار، حتى زعم البعض ساخرين بأنه يفكر في فرض ضريبة على التنفس!. حقيقة الأمر أن النسور لم يفرض حتى الآن أية ضريبة جديدة فيما

الحرب تأتي مساء!

مساء اليوم، نحن على موعد جديد مع "الفرح" على الطريقة الأردنية. لذلك، سنحضّر أنفسنا جيدا، ونستنفر طاقتنا، أنا وزوجتي، لإقناع ابنتينا بتمضية سهرة الخميس في المنزل، وبين الحيطان تحديدا، بعيدا عن أي

سـرّ الحرب الشعواء على مروان المعشر!

لا يوجد مثال على بؤس الحالة التي وصلنا إليها من انعدام احترام الرأي الآخر والقفز فورا نحو الاتهام والشيطنة في الساحة السياسية الأردنية مما نشهده حاليا من هجوم غير مسبوق في حدته ولهجته على نائب رئيس