مقالات
لا يمكن الحديث عن المجازر التي إرتكبتها وترتكبها قوات المستعمر العدواني الإسرائيلي العنصري الإرهابي في أراض الدولة الفلسطينية المحتلة دون العودة إلى الهدف الحقيقي الإستراتيجي للسياسة الإستعمارية التي
لم يعد هنالك شكّ، ولو بأدنى درجة، أنّ إسرائيل لن تقبل بإقامة دولة فلسطينية وفق القرارات الأممية، وهو الأمر الذي صرّح به نتنياهو أخيراً، وبات كالشمس التي لا تغطّى بغربال. وبالتالي، أصبح التمسّك الأردني
على الباب.. كانت بيروت قد فرغت للتو من وداع الفدائيين الفلسطينيين سنة 1982 ، ولم يكن حفل الزفاف الفلسطيني في نسخته الجديدة على المنافي قد استقر تماما، كنت في تلك الفترة أدرس الصحافة، طالبا لم يشتد له
مجزرة جنين التي إرتكبها أمس العدو الإسرائيلي ما هي إلا جولة من جولات حرب الإبادة والتطهير العرقي التي يشنها الكيان الإستعماري الإسرائيلي كما تمثل المرآة الحقيقية العاكسة للإستراتيجية الإجرامية
لم يكن معروف عند دعوة ممثلين عن المجتمع المدني ذات صلة بمساعدة اللاجئين السوريين في الأردن ماذا كانت توجهات أصحاب القرار الأوروبي في العاصمة البلجيكية بروكسل. التخوف كان ولا يزال أن هناك إنهاكا لدى
تجاوزت أحزابٌ أردنية كثيرة عملية تصحيح الأوضاع، وتمكّن ما قد يصل إلى 30 حزباً سياسياً قريباً من إكمال الشروط المطلوبة، التي كان يُنظر إليها على أنّها صعبة للغاية، ودخلت الأحزاب في مرحلة جديدة من بناء
الطائرة المسيرة القادمة من الحدود السورية والتي كانت مُحملة بكيس وزنه 500 غرام من المخدرات، واسقطتها القوات المسلحة، هي من نوع متاح في الأسواق ومواقع البيع أون لاين ويمكن الحصول عليها بسهولة بمبلغ
أبلغ الصمت لا يغني عن الكلام. وقد يعكس حراكاً ما، لكن خلف الستار والكواليس. ورغم كل الضجيج الذي يثيره حزب جبهة العمل الإسلامي الأردني المعارض تحت عنوان إعلان حرب على الوصاية الأردنية في المسجد الأقصى،
الدارس للموقف الأمريكي المنحاز للكيان الإستعماري الإسرائيلي المصطنع في أرض فلسطين يخلص إلى أن هذا الدعم والإنحياز ما هو إلا إستمرار للسياسة الإستراتيجية الأمريكية التي عبر عنها الرؤساء الأمريكيين قبيل
لعل غياب القيادة هو أبرز المآخذ على ما عرف اصطلاحاً بـ"الربيع العربي"، سواء في ثوراته التي رأى البعض أنها حققت أهدافها وغيّرت أنظمة بالفعل، أو التي حاولت على الأقل، في حين رأى البعض الآخر أنها نقمة