مقالات

تتبارى مواقع إلكترونية في نشر خبر وفاة أحد المواطنين مع إشارة إلى آخر ما كتبه الفقيد على الفيسبوك باعتباره شأناً يستحق الاهتمام، وكأننا تحولنا في هذه المنطقة من العالم إلى كائناتٍ تعيش وتموت وفق صدفةٍ
في غير حوار اضطررتُ لأن أنخرط في تشعباته مع أناسٍ "مؤمنين"، مسلمين ومسيحيين، يرون في معتقدهم أنه "الوحيد" أو "الأصحّ"، إلخ؛ كنت ألجأ إلى تبسيط ما أعتقده "طريقاً ثالثةً" يمكن للواحد منا إذا ما سلكها أن

قد يُفاجأ القارئ بعنوان المقال، فليس بالسهولة أن يقبل صحفيٌ مؤمنٌ بحرية التعبير والصحافة أي نوع من الرقابة. وأعي تماماً كيف تستغل الحكومة وأفراد وعشائر لا يروق لهم التبادل الحر للمعلومة والرأي مثل هذه

لقد شارف الزيت في قنديل الكون على النفاد، هذا ما يقوله الماورائيّون، ويقول علماء الطاقة إنّ الأبناء قد استنزفوا ثروات الأمّ الأرض، فالنفط سيقضي قريباً، والحروب المقبلة ستكون من أجل المياه، وبعدها
تألم بشدة لحال الأطفال السوريين، تحت القصف، ووسط الدمار، وفي المخيمات والمهاجر، والطفولة المسروقة، جهاراً نهاراً، تطعن القلب، إن كان هنالك بقايا مروءة. بين يدي هنا، قصة مؤلمة جداً، لطفلة سورية، جميلة

ربما يحق لنا، نحن العرب، أو على الأقل الشرائح العريضة منا -التي تدمرت بفعل العملية السياسية المسماة "سلامـ"ـاً، وتحيّدت إرادتها وحقوقها المدنية والسياسية لصالح تمرير الهيمنة الأمريكية والنفوذ الغربي
ربما كانت إحدى سمات الحياة السياسية في سورية، هي حضور حزب البعث في المشهد السياسي، وتحول الحزب إلى إطار له سلطات وصلاحيات ونفوذ ومصدر للقوة، كما في كل دول "الحزب الواحد". لكن هذا ليس موضوع المقال

يغالط وزير الأوقاف د. هايل الداود نفسه حين يعلن مواجهة التطرف، منذ أيامٍ قليلة، إذ تندرج دعوته ضمن حدود الدعاية السياسية صوب "توحيد الخطاب الديني في السعودية ومصر والأردن"، فما يجمع الدول الثلاث في
في نشرة الـ "بي بي سي" الصباحية، وما تلاها خلال النهار، أورد المذيع خبرين متلازمين جاءا ضمن تداعيات مظاهرة باريس المليونية ردّاً على مقتل 11 صحفياً في جريدة شارلي إبدو المعروفة بسخريتها من الأديان،
يواجه اللاجئون السوريون البرد القارس في دول الجوار في ظل نقص المأوى والغذاء والدواء. لم تسمح دول الخليج بإعادة توطين أي لاجئ سوري هناك. لكن إذا رفع مئات الآلاف منا أصواتنا مطالبين دول الخليج بتقديم

















































































































