مقالات

الكُتّاب

هل من نذير؟

مع تصاعد الفكر المتطرف، تُطرح تساؤلات مهمة بشأن مدى توفر بيئة حاضنة في الأردن لجماعات حاملة لهذا الفكر، ومدى قدرة هذه الأخيرة، بالتالي، على خلق ساحة معركة تساعدها على تحقيق أجندتها. الإجابة المباشرة

كيف تفاعلت أحزابنا مع الأزمات من حولنا؟

بالأمس، عصفت الأزمة السورية بـ «تنسيقية أحزاب المعارضة» في الأردن، غرّد الإسلاميون خارج سرب شركائهم من قوميين ويساريين، وتحول «التنسيق» إلى تباعد فقطيعة، وزاد الطين بلة، امتداد هذا الخلاف إلى موضوعات

انطباعات من رام الله

الأراضي الخاضعة لإدارة السلطة الوطنية الفلسطينية، بزعامة الرئيس محمود عباس، تشبه سجنا كبيرا بعد 21 عاما على اتفاقية أوسلو وملاحقها، والمفترض أن تنظّم بناء سلطة حكم ذاتي لمرحلة انتقالية سقفها خمس سنوات

الأردن وحسابات حقل الألغام..!

هل نستطيع في الاردن ان ننأى بأنفسنا عما يحدث في العراق؟ دبلوماسيا تبدو الاجابة سهلة و معروفة فقد ألفنا مثل هذا الموقف تجاه معظم الازمات التي تحيط بنا، لكن - واقعيا- يبدو من الصعب ان نبقى جالسين في

حتى ينجو الأردن !

الدولة الصغيرة والفقيرة والمحاطة بالتهديدات من حولها وحواليها،تنجو دائما،فيما الدول العربية الثرية والاكثر قوة،تنشطر وتنقسم وتغرق في حروب داخلية وخارجية. هذه هي قصة الاردن طوال عمره،اي مواجهة

أسرانا ومخطوفوهم

تشن حكومة الاحتلال الإسرائيلي هجوما شرسا على الشعب الفلسطيني على خلفية فقدان ثلاثة مستوطنين في الضفة الغربية، فحاصرت مدينة الخليل، واعتقلت مئات الشباب الفلسطيني، ومنعت سفر الآلاف من الفلسطينيين، ووجهت

هنا الأردن

من الضروري أن تصل لجنة الحريات النيابية إلى نتائج دقيقة ومقنعة فيما يتعلق بصورة أحد المطلوبين من مدينة معان، التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، وتظهر فيها آثار التعذيب والإهانة عليه خلال فترة

في العراق : ثورة أم إرهاب ؟؟

تدحرجت مقولة (احنا شعب وانتوا شعب) من مصر مرورا بسوريا حتى وصلت الى العراق، لم يكن ثمة مبالغة في ( التوصيف) فقد انتهى مشهد بلداننا العربية الى هذه الكارثة. عنوان ( الصراع) الذي يجري في العراق- مهما

أمطرت في الموصل ... إسـرائيل تفتح المظلات

لا يهم إسرائيل من يقاتل من في العراق، إضعاف العراق وتقسيمه، والأهم تحطيم قواته المسلحة وتفكيكها، كان على الدوام هاجس نظرية الأمن الإسرائيلية، ومن أجل تحقيق هذه الغاية، لم تتأخر تل أبيب عن أخذ زمام