مقالات

الكُتّاب

بين الديمقراطية و"الخلافة"

أخذ منحى القلق الشعبي اتجاها تصاعديا منذ سطع نجم ما يسمى "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) بشكل مبالغ فيه، وانقسام الناس بين مؤيد لأفكار هذه "الدولة"، ومعارض لها. صفحات مواقع التواصل

مواجهة خطاب التطرف تحتاج مناخا من الحرية

مع النجاح المفاجئ للتنظيمات الجهادية السلفية ذات الفكر المتطرف في السيطرة على مساحات شاسعة في العراق وسوريا، بدأنا في الأردن نشعر بنوع من التهديد المتوقع الذي يمكن أن يصل إلينا نتيجة هذا التحول الخطير

"خلافة" بلا ولا شي!

بلا ولا شي بحبك بلا ولا شي ولا في بهالحب مصاري ولا ممكن في ليرات ولا ممكن في أراضي ولا في مجوهرات تعي نقعد بالفي مش لحدا هالفي حبيني وفكري شوي. بلا ولا شي وحدك بلا ولا شي بلا كل انواع تيابك بلا كل شي

نمو الإيرادات.. وزيادة عجز الموازنة..

تظهر الأرقام الصادرة عن وزارة المالية ارتفاع عجز الموازنة العامة للدولة في نهاية الثلث الأول بـ 308 ملايين دينار، بالمقارنة مع 277.4 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، أي أن العجز ارتفع بنسبة 11

عذاب الجسر- بعض الحلول بيدنا

يعاني أهلنا وخاصة في فصل الصيف الحار ومع حلول إجازة المدارس الصيفية، من عذاب ما زال مستمراً منذ نصف قرن على الجانب الإسرائيلي من جسر الملك حسين. ورغم أن العديد من النواب كانوا قد قدموا مطالب متقدمة

تخويف الأردن لتوريطه

بمنطق الترهيب والتخويف، تحاول أطراف عربية وإقليمية توظيف خطر تنظيم "داعش" بعد انتصاراته في العراق، لجر الأردن إلى خندق هذا المحور أو ذاك. بالملموس، يمكن القول إن هناك تنافسا شرسا على الدور الأردني في

المحطة التالية... لبنان وليس الأردن

لا فراغ رئاسياً في لبنان، بل لا حاجة للبنان بالرئاسة أصلاً، بعد أن انتفت عنه صفة الدولة، وصار ولاية من ولايات “الدولة الإسلامية”، يتولى إمارتها نيابة عن خليفة المسلمين، الأمير عبد السلام الأردني، كما

خدمة العلم والتأجيل الجماعي

لدينا قانون لخدمة العلم، لكنه غير مفعل أو موقوف، ومنذ عقود من الزمن توقف إستدعاء الشباب الأردني لأداء هذه الخدمة. وبين الحين والآخر تصدر دعوات من الناس والنواب والإعلام لإعادة العمل بالقانون الموقوف،

الدعاية حول الأردن

استمرار سيطرة تنظيمات مسلحة على محافظات عراقية مهمة في شمال البلاد وغربها، وعلى رأسها التنظيم الغامض "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش)، ووصول المسلحين إلى المعابر الحدودية مع الأردن، زادا من

معالجة الشركات الخاسرة لحماية البورصة...

تتعاظم اعداد الشركات المساهمة العامة الخاسرة، لاسيما المدرجة اسهمها في بورصة عمان، وتتزايد خسائرها عاما بعد آخر، ويقف حملة الاسهم حائرون تجاهها، وهذه الشركات تضعف جاذبية الاسهم المعروضة، وتعرض