مقالات
فجع المجتمع الأردني مؤخراً بقصة أب اصطحب طفله المصاب بالتوحد والبالغ من العمر 8 سنوات إلى بناية مهجورة ليلقيه من الطابق الرابع، ثم يقبّل جبينه البارد ويستغفر الله قبل إحراق جثمانه. على مدار أيام تلت

كلّ المقالات لكم، وهذا المقال لي! إذ من حقّ كاتبة مقالات أسبوعيّة، تطوّف بكم بين حكايات التاريخ، ومحدثات الراهن، ورؤى القادم وأحلامه، أن تكتب عن شيء لصيق بها، ومن حقّها أيضاً أن تستمعوا إلى بوحها! هذا

تشي التسريبات بقرب الإعلان عن تغيير جذري للمناهج الدراسية الأردنية، ما يستوجب التذكير بالمعوقات التي تحول دون ذلك، فأغلب "خبراء التعليم" لم يستطيعوا حتى اللحظة تقدير حجم الكارثة التي نعيش بسبب رؤيتهم
كثيرة هي الوقائع والأحداث التي تشكّل، بذاتها، تلخيصاً لتاريخ طويل يتحوّل بسببها إلى درسٍ يستوجب قراءته والأخذ بمنطوقه المتضمن حِكمة ما. وقائع وأحداث لا تستغرق، ربما، ساعات قليلة أو أيام معدودة، لكنها

خمسة أيام تفصل بين اليوم العربي لحقوق الإنسان الذي اعتمدته الجامعة العربية في قرار لها عام 2010، وبين عيد الأم الذي يحتفل العالم العربي به منذ قرون في الحادي والعشرين من آذار مع بدء فصل الربيع. ينطلق

تبرز، هذه الأيام، في عصر الفوضى والاقتتال الديني والطائفي، ظاهرة دخول الحكومات العربية حلبة الصراع الذي كان يدور سابقاً بين الطوائف والفِرق الإسلامية، إذ كان الصراع على الشرعية الدينية والتمثيل الحق

تبدو فكرة "القيادة الرشيدة"، للوهلة الأولى، مجرد كلمة روتينية تجد مكانها في سلسلة التدبيجات المعهودة في العلاقة مع السلطة في بعض بلداننا العربية؛ ذلك ما توحي به حقيقة أنه يتم استخدامها بمناسبة وبلا

لا يشير عنوان هذا المقال إلى رواية "هنا القاهرة"، للروائيّ المصريّ الجميل إبراهيم عبد المجيد، صاحب "لا أحد ينام في الإسكندريّة"، و"بيت الياسمين"، و"أداجيو"، بل يشير إلى محاولة منّي لأؤكّد لنفسي أنّني
توقف الكثيرون عند تصريحات مدير المخابرات الأمريكية أنهم لا يريدون إنهيار نظام بشار الأسد، وهي تصريحات لا علاقة لها بمشاعر الحب والكراهية بل لها أسباب أخرى أهمها أن العالم ومع دخول الأزمة السورية عامها
آخر ما صدر عن إدارة باراك أوباما حول الأزمة السورية ،التي تدخل في هذه الأيام عامها الخامس، هو ما صرح به مدير وكالة المخابرات الأميركية الـ(سي.اي.أيه) وقال فيه:أنْ لا أحد منا لا روسيا ولا الولايات
















































































































