مقالات

الكُتّاب

المجتمع المدني على ضفتي المتوسط

أتيح لي خلال الأيام القليلة الماضية المشاركة في سلسلة اجتماعات في بروكسل وبرلين تناقش التحديات، التي تواجهها المجتمعات العربية والأولويات الواجب العمل عليها، وشارك في الاجتماعات مجموعة من الخبراء

تداعيات أسبوع دموي

* السبت 31/10/، طائرة روسيّة تنفجر في الجو بعد إقلاعها من شرم الشيخ، إذ دُسّت فيها عبوة ناسفة، فيتحوّل ركّابها من السياح الروس المائتين وأربعين إلى أشلاء متناثرة فوق رمال شبه جزيرة سيناء! مَن فعل هذا؟

إخفاق إستراتيجي

حينما قدّمت موسكو، في شهر سبتمبر/ أيلول الفائت، مشروع قرار في مجلس الأمن لإدانة الإرهاب، وعلى وجه التحديد «الداعشي»، لم يأت ذلك لأن طائرتها قد أسقطت بعبوة داعش الناسفة، وليس حصراً لأسبابها الخاصة

التجربة الهولندية

تسعة أعوام ونصف العام مضت على تلك المكالمة الهاتفية المصيرية التي حملني محتواها طوعاً وتوقاً إلى منحة دراسية سخية مقدمة من الحكومة الهولندية لدراسة الماجستير، في برنامج سموم الأغذية، في جامعة فاخننجن

عندما تتجاوز فرنسا الصدمة ويخرج الفرنسيون من حالة الترويع والذهول سيتساءلون: الى متى سيظل الشعب الفرنسي يضيء الشموع ويضع الورود والزهور على الارصفة وفي الساحات حزنا على ضحايا الجرائم البشعة التي

يتحسس الأوروبيون والأميركان رؤوسهم، بعد اعلان فتح حدودهم للاجئين السوريين والعراقيين والإيرانيين والافغان. فأحداث باريس الارهابية قام بها بعض هؤلاء الناس، وبعض المغاربة.. من الذين يحملون الجنسية

بالرغم من محاولة رئيس النظام السوري، بشار الأسد، الاستثمار في تفجيرات باريس؛ بربط الإرهاب الذي حدث، بما يحدث في سورية، والإصرار على الزجّ بنفسه في معسكر "محاربة الإرهاب"، إلاّ أنّ الموقف الفرنسي ما