مقالات
جيدٌ ما فعله لما حدث لركاب رحلة الملكية 615 من دبي إلى عمّان، الخميس الماضي، وعرض تعويضاً للمسافرين على متنها بشكل رحلة مجانية على متن الملكية إلى أي وجهة خلال عام. إلا أن الاعتذار الصادر من أعلى
لأن المعارك في حلب تكاد تختزل الحرب في سوريا وعليها، كما قلنا ذات مقال في هذه الزاوية (29 حزيران)، فإن من غير المرجح أن تنجلي غبار المعارك الطاحنة، الأعنف منذ اندلاع الأزمة السورية، عن انتصار قطعي
تختزل معركة حلب جوهر الصراع في سورية فقد تحولت المسألة السورية من نزاع داخلي تختلف الأنظار في توصيفه من حركة احتجاجية سلمية تطورت إلى مقاومة مسلحة بحسب أنصار الثورة السورية أو عبارة عن تمرد مسلح
قررت إيران (وحزب الله) وروسيا، وتبعهم كثر، أن حصار الأحياء الشرقية لمدينة حلب يعني استتباب الأمر نهائياً لبشار الأسد. ووجه الغرابة في هذا الاستنتاج، أن طهران وموسكو -عبر الأسد طبعاً- لا تقدمان للشعب
منذ خمسينيات القرن الماضي، أسّست الدولة الأردنية معاهد دور المعلّمين في الضفتين الشرقية والغربية بغية تأهيل خرّيجيين من كل التخصّصات التعليمية، في مرحلة شهدت توسعاً كبيراً في تشييد المدارس في معظم
من هم الذين يصنعون الكهنوتَ الإسلاميّ في بلادنا؟ ما هذا التناغمُ الجديدُ بينَ دائرة الإفتاء، ووزارة الأوقاف، وهيئة الإعلام. هل من جهةٍ رابعة، لديها رأيٌ أكثرُ فقراً، فقررت أنَّ المشتغلين في الوظائف
بالأمس جاءت مسز روبنسون. رنت كالعادة جرس الباب؛ فنظرتُ في العين السحرية، ولما رأيتها حاملة برضوخ أدوات التنظيف شعرت بالأمان. ففتحت لها الباب، ودخلت. ولكنها حالما دخلت دفعت كفها في صدري وأبعدتني جانباً
"اذهبُ فأنتم الطلقاء"، عبارةٌ خلّدتها كتب السير ومناهج التربية الإسلامية في دولنا، قالها الرسول لأهل مكة حين "فتحها" وقد أسلمت غالبيتهم وأذعنَ بعضهم وهربت بقيتهم. يقابل هذه العبارة عبارةٌ أخرى
أصبح التواصل الإنساني والرسمي عبر الهواتف الخليوية مفتوحاً للجميع. ومع توّسع مشاركة البعض بأرقام الهواتف فإن عمليات الاتصال في الوقت المناسب وغير المناسب أصبحت كثيرة، ويتواصل البعض لأمور غير مهمة في
أقف في شارع المدينة المنورة، المسمّى بـ "شارع الجوعانين"، وفيضُ مياه الصرف الصحي العادمة قبالة المطاعم المتراصفة صفاً طويلاً، وألوان الأوساخ وآثارها تبقّع أرض المكان، والرائحة الكريهة انتشرت وغطّت على