مقالات
آخرُ إحصائيةٍ رسميّة للأردنيّات المتزوّجات من غير أردنيين، قبلَ عامين، تشيرُ إلى أنَّ مجموعهنَّ يبلغُ نحو 84 ألفاً، يصلُ عددُ أبنائهنّ وبناتهنّ إلى 338 ألفاً، بينهنّ 50 ألفاً متزوّجات من فلسطينيين،
لم تكد تنطلق الدعوات لفتح ملفات الفساد في "أمانة عمّان" مطلع العام الجديد حتى نال عمدتها منصباً جديداً بـ"انتخابه" نائب رئيس مجلس إدارة "الملكية"، في وقت لا يمتلك كثيرون –وكاتب المقال أحدهم- الثقة في
إذا مات الإرهابي، ينقطع عمله إلا من ثلاثة: حقد الإرهابيين الواعدين (من لم يعدموا بعد)، وفشل السلطة في تصحيح مسارات البشر وهم بيننا، واستمرار أسطورة العين بالعين والسن بالسن التي خلقتها ضغينة التاريخ
انتهيا للتو من الشوط السابع من لعبة الشطرنج، التي عرف كلٌ منهما الآخر حول رقعتها، وعاشا على طرفيها وبين قطعها منذ اليوم السادس الذي يشكّل نقطة البداية. اختار أن يلعب بالقطع السوداء لتبدأ هي تحريك
الأمن والحماية، العلمانيون والدينيون، هذه الكلمات الأربع، تتكرّر كلما نزل مواطنون أردنيون إلى الشارع، سواء في اعتصامات أو مظاهرات، مطلبية كانت أو مناطقية أو مثل تظاهرات الأسبوع الماضي، والتي لقيت
في الملتقى الذي نظّمته هيئة تنسيق مؤسسات المجتمع المدني "همم"، قال وزير التربية والتعليم عمر الرزاز أن أحد مسبّبات الإرهاب هو "التهميش"، موضحاً أن من "أبرز عوامل محاربة الإرهاب هو تمكين الشباب
تُجرِّبُ الدولةُ الأردنيَّةُ كثيراً من الوصفاتِ والتدابير والحلول، إلاّ الذكاء. تتجاهلهُ، وربَّما تكرههُ إلى الحدّ الذي يجعلها تواصلُ توقيفَ الكتابةِ، من حيثُ لا يمكنها وقفها، ولا تعطيل مفاعيلها،
قبل أيام خرج علينا وزير الأوقاف وائل عربيات، من جبهته، يتحدّث عن "المعركة التي نخوضها دفاعاً عن ديننا الذي يتعرّض لهجمة شرسة واختطاف بتشويه صورته النقية تتطلّب منا جميعاً أن نتمسّك بديننا دين السماحة
صناعة الشخصية الدينية جزءٌ أساسي في الأنظمة العربية مرّت في مراحل مختلفة تباين دورها وحضورها على امتداد الحقب التاريخية، خصوصاً إذا كان النظام السياسي مؤمناً بضرورة الدين ولا يشرب من مشارب أيديولوجية؛
"ياما صادفت صحاب وما صاحبتهمش، وكاسات خمور وشراب وما شربتهمش، أندم على الفرص اللي أنا سبتهم، وإلا على الفرص اللي ما سبتهمش عجبي!". هكذا يعبّر الراحل العظيم صلاح جاهين عن الحوار الطبيعي والتلقائي مع