مقالات

الكُتّاب

باتت حوادث العثور على أطفال مقتولين وأنباء فقدان بعضهم وعدم العثور عليهم مثل أخبار مقتل جمع من الناس في تفجير أو غارة جوية في العراق المكلوم وسورية الجريحة واليمن المنكوب؛ يستقبلها الناس بكثير من اللا

يمكن للمرء إن أراد أن يدخل في مستنقع الحيرة أن يفكر بما حصل لنا بحيث انتقل إسلاميونا من المراهنة على أن الإسلام «صالح لكل زمان ومكان»؛ أي قادراً على مواكبة تطور الحياة من دون قصور أو عجز، والتواؤم

أحد إحباطات مجتمعنا هو التباعد بين المواقف العلنية وبين التطبيق العملي لها. وكما ينبري النوّاب للاعتراض على الموازنة العامة ثم يصوّتون لها، هناك مجموعة كبيرة من الممارسات التي نعيشها وينطبق عليها مبدأ

نحن نخاف. كلّنا عرفَ الخوفَ وجرّبه بأشكال مختلفة، وبأوقات معينة، وبأعمار متفاوتة، ولأسباب متعددة. غير أنّ الأساس في مسألة الخوف هذه، كما أريد أن أراه، يكمن في أنه لا يعترينا إلّا لأننا مخلوقات

أظهرت المسوحات ظاهرةً خطيرةً في ما يتعلق بفوز العرب في دورات الألعاب الأولمبية. باستثناء الميدالية البرونزية التي فاز بها المنتخب السعودي للفروسية في عروض القفز، في أولمبياد لندن عام 2012، فإن المئة

لما تخبي في قلبك دينك

" لما كلمة حق تدينك – تْوقع ما في حد يعينك – لما تخبي في قلبك دينك؛ حط إحباطك فوق إحباطي". هذه الكلمات من إغنية “طاطي” من مسرحية “عربي وشوية كرامة” تعبّر بشكل كبير عن واقع حال مقلوب يسود منذ أن تم

العالم الإسلامي

كثيراً ما نسمع مصطلحي العالم العربي أو العالم الإسلامي من دون أن نعرف ماذا تعني هذه المصطلحات ودلالاتها. قد يقال إن مصطلح العالم العربي واضح، نوعاً ما، من خلال الدول المنضوية في جامعة الدول العربية،