مقالات
يطيب لي أن أبدأ بحدثٍ طفِقت أخص به زملائي المسلمين. وهو حدث مصداق لقوله تعالى: «ولتجدنّ أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهباناً وأنهم لا يستكبرون». كنت قَبِلتُ عرضاً
يخطر في البال وخلال قراءة تقرير "حالة البلاد" الذي صدر امس عن المجلس الاقتصادي والاجتماعي، القرار الذي اتخذه البنك المركزي، الاحد، ورفع فيه سعر الفائدة تماشيا مع قرار الاحتياطي الفيدرالي الامريكي، ما
الفرق بيننا وبينهم أنهم في الغرب الكافر يوصلون الليل بالنهار ويُنفِقون المليارات على الدراسات والأبحاث والتجارب لإكتشاف الأمصال واختراع الأدوية واللقاحات لمقاومة الأمراض وعلاجها وتخفيف الألم والمعاناة
بمناسبة الأعياد المجيدة، أتقدم بالتهنئة لكافة الأردنيين والأردنيات، مسيحيين ومسلمين، على هذه الارض التي تضمنا معا، والتي نسقيها جميعا بدمائنا وبتراب من سبقونا حتى يبقى الاردن مستقرا، مزدهرا ومنيعا،
تعدّ مؤسسات المجتمع المدني عالميا أحد أهم الأعمدة في بناء مجتمع متكافئ. يأتي دورها في مجال التوعية، والرقابة على مؤسسات الدولة على خلفية تمثيلها للمجتمع المحلي غير الحكومي. لكن في بلادنا وفي غالبية
في سبتمبر الماضي تعهد رئيس الوزراء عمر الرزاز في كلمة له بالجامعة الأردنية الخروج من الحلقة المفرغة للاقتصاد التي سببتها الضرائب والاقتراض وصولا الى ما اسماها حلقة الانتاج. حملت رياح الاحتجاجات،
كنا نقرأ في بعض المقالات والتصريحات تساؤلات او ارقام عن كلفة الديوان وعدد موظفيه. احدهم قدر عدد موظفي الديوان ذات مرة بنحو 6000 موظف. اليوم مع صدور مشروع قانون الموازنة نحن امام ارقام معلنة ورسمية، قد
في ضوء إحالة مدعي عام عمان الموقر،النائب والوزير والعين السابق/ بسام حدادين إلى محكمة صلح جزاء عمان الموقرة؛ للنظر في دعوى أقيمت ضده بسبب منشور على فيسبوك، يتوجب على دولة رئيس الوزراء الدكتور عمر
تنطلق اليوم فعاليات ملتقى الصحفيين الاستقصائيين العرب في الأردن، بظروف سياسية ومهنية بالغة التعقيد، باتت تلقي بظلالها على دور السلطة الرابعة في العالم العربي منذ بدء الردة الممنهجة على الحريات البسيطة
عانى المواطنون الفلسطينيون في إسرائيل عبر القرون الماضية من التهميش والتخوين ومنع السفر مع محيطهم العربي. فمنذ النكبة عام 1948 اعتبر العديد من العرب إخوانهم الفلسطينيين الذين بقوا في منازلهم وبيوتهم