مقالات
طوال سنوات لاحظت وربما أحيانا شهدت مواقف تحاول دائما إلصاق وبشكل حصري قضايا #الفساد باشكاله ببعد أردني واضح، ولكي أكون أكثر صراحة ودقة شرق أردني. لا أنفي أنه بالفعل ظهر الدود من العود الأردني ..ولكن
رغم انتهاء الخلاف الذي طال عدة سنوات بين القس سامر عازر والمجمع الكنسي للكنيسة الإنجيلية اللوثرية لفلسطين والأردن، إلا أن التراشق الإعلامي وتبادل التهم لم يتوقف وقد تنتقل الأمور إلى المحاكم. فبالإضافة
عندما تتعرض ثقافة ما إلى إرادة للقوة تستهدف الاعتداء على مقوماتها واحتقار رموزها وصورها، فإن هذه الثقافة تجد نفسها مضطرة للعودة إلى الأسس العميقة المكونة لها، والرجوع إلى العلامات الأكثر تعبيرا عن
في بلدة عيرا، التي لا تبعدُ كثيراً عن عمان، فَلَمْ يكن ربيع وفيق زريقات وفريقٌ من الحصّادين والحصّادات في وارد الجهالات والكراهية المتقدة على "قدّاس الأحد" في قناة "رؤيا"، وفي الإعلام الاجتماعي،
ما أشجعنا، ونحنُ متفرغون لشتم أمريكا، وعنصريتها، ونظامها، ودستورها، وثقافتها، وحتى سندويشة مكدونالدز، التي خطفت آلافَ الشيوعيين من عند ضريح لينين في الساحة الحمراء، وكدّستهم في طوابير أمام افتتاح أول
لاحظ متابعو مظاهرات الولايات المتحدة، التي انتقلت من مدينة مينيابوليس إلى معظم مدن أميركا، وإلى عواصم عديدة، تنوع المشاركة فيها. فلم يعد المتظاهرون المطالبون بالمساواة ووقف قمع الشرطة الأميركية من ذوي
حين ضغط الشرطي الأميركي بكل ثقله على عنق جورج فلويد، لم يكن بالضرورة يفكر في قتله، بل ما حدث كان أقسى من جريمة القتل العمد، لأنها جريمة عدم اكتراث نظام عالمي تقوده الولايات المتحدة بحياة ملايين من
يُعدّ العنف الأسري واحداً من أكبر انتهاكات حقوق الإنسان حول العالم، قبل تفشّي فيروس كورونا الجديد، حيث أن ثلث النساء حول العالم تعرضن لعنف جسدي أو جنسي من قبل الشريك أو أحد أفراد العائلة، والقليل منهن
الزنزانة سبعة ، كانت الزنزانة المفضلة لدي في هذه التجربة... صراحة انشرح صدري لما شفتها "شرحة مرحة"، فيها لمبتين وارتفاع السقف مترين ونصف على الأقل. اللي بعيش في تسعة أكيد رح تعجبه سبعة. حيث كانت
نفس النظام الإمبريالي، نفس التمييز العنصري، نفس المأساة، نفس الكلمات الأخيرة لكل "أسود" يقتل على يد الأمن العنصري في أميركا. جورج فلويد، ليس أول القافلة يقتل في مينيابوليس الاميركية. فعدد جرائم النظام